استنكر “تجمع أهالي شهداء وجرحى ومتضرري انفجار مرفأ بيروت”، “الوقاحة الفاضحة التي تمثلت باستدعاء أهالي ضحايا وشهداء للتحقيق على خلفية وقفة احتجاجية وتكسير بعض الزجاج في قصر العدل، بعد انتظارهم الحقيقة والعدالة سنتين ونصف سنة من دون جدوى”.
واستنكر أيضاً “هذا الإجراء التعسفي القمعي في حقهم”، محذراً “بشدة من مغبة أي توقيف يطال أحدهم”.
وقال في بيان، اليوم الجمعة، إننا “سنتحرك كجسم واحد، على الرغم من اختلافنا حول القاضي، فمصلحة قضيتنا فوق كل اعتبار، خصوصاً أن ما جمعته الدماء والدموع والأشلاء لا يمكن لأحد أن يفرقه”.