توقعت مصادر متابعة أن يعمل حزب الله على احتواء ازمته مع التيار الوطني الحر، من خلال عدم تمسكه بسليمان فرنجية، الذي سعى له، دون ان يرشحه رسمياً، كما ان فرنجية لم يترشح للرئاسة، ولم يرشحه أحد بعد.
وأشارت المصادر لـ”الأنباء” إلى أن “تفاهم مار مخايل سيستمر بين الحزب والتيار، بعد تطويره، بحيث يصبح التلاقي والتنسيق بالقطعة وبحسب المقتضى والحاجة”.