أشارت مصادر متابعة إلى أن تجارب الحوار على اكثريتها مع حزب الله لم تكن ناجحة، بل كانت مجرد محطات تهدئة ظرفية يحتاجها الحزب لالتقاط الانفاس تارة ولتضليل الرأي العام تارة أخرى، ولم يلتزم الحزب وحلفاؤه بأي منها، كما حصل في حوار صيف 2006، وحوار بعبدا في عهد الرئيس ميشال سليمان.