بارك النائب اللواء أشرف ريفي، “للقوى المسيحية التي استبسلت في الدفاع عن كرامة شبابها وأبنائها، فتمّ إخلاء سبيلهم في المحكمة العسكرية بقضية أحداث الطيونة”.
وأضاف في بيان، اليوم الأربعاء، “نأمل الإفراج عن المظلومين في حادثة خلدة، الذين اعتدى عليهم حزب الله بكل وقاحة، وعندما ثاروا لكرامتهم تمّ اعتقال أكثر من 20 منهم، ولا يزال أغلبهم موقوفاً في المحكمة العسكرية. إنها لعبة التوازن والقدرة على الحماية، لا مسألة عدالة وقانون. لا، لن يستوي الأمر بصيفٍ وشتاء تحت سقفٍ واحد”. وتابع البيان، “المطلوب من كافة النواب السّنة والمرجعيات، أن يضعوا هذه القضية المحقّة نصب أعينهم”.