تروج أوساط "التيار الوطني الحرّ" أن الإتصالات التي يجريها الوزير جبران باسيل تسهم في توسيع مروحة المشاورات "الأمر الذي يوحي بقرب الخروج من عقدة التأليف لولادة الحكومة".
وتضيف الأوساط أن "صيغة الـ32 وزيراً طُرحت من ضمن مقاربة جديدة تحترم عدالة التمثيل وتفتح الباب على الحل، اما صيغة الـ36 فطرحت من زاوية تشكيل حكومة تستوعب جميع الكتل النيابية حتى الصغيرة منها بما يجعل الكل يشعر بأنه ليس خاسراً بل شريكاً في التركيبة الحكومية".
وترى الأوساط أن باسيل عرض 5 افكار تتضمن 5 حلول، يتركز البحث على ثلاثة منها حالياً.
وتشير الأوساط إلى أن مشاورات باسيل ستؤدي الى حلّ أكيد في الأيام القليلة المقبلة، إذ أن الاقتراحات تشمل صيغاً حكومية من 30 و32 و36 وزيراً لكلّ منها تفاصيلها.
وتضيف الأوساط أن "صيغة الـ32 وزيراً طُرحت من ضمن مقاربة جديدة تحترم عدالة التمثيل وتفتح الباب على الحل، اما صيغة الـ36 فطرحت من زاوية تشكيل حكومة تستوعب جميع الكتل النيابية حتى الصغيرة منها بما يجعل الكل يشعر بأنه ليس خاسراً بل شريكاً في التركيبة الحكومية".
وتقول الأوساط إن إسم رئيس بلدية صيدا عبد الرحمن البزري عاد إلى التداول مجدداً بقوة، إذ ترتفع أسهم توزيره بشكل لافت في ظل تراجع أسهم الأسماء الثلاثة، التي كانت طُرحت لتمثيل نواب "سنة 8 آذار" أي حسن مراد، طه ناجي وعثمان مجذوب.