انتشر فيديو على مواقع التواصل الإجتماعي يظهر فيه أشخاص يقومون بتوقيف آخرين في ساحة شتورا، لكن بعد الإستسفار والتحقق، تبيّن أنّ ما حصل في شتورا لم يكن عملية خطف، بل عملية أمنية نفّذتها شعبة المعلومات، واستهدفت شخصين من التابعية السورية كانا موضع مراقبة من قبل الشعبة. وقد تمّ اقتياد الموقوفين الإثنين إلى بيروت لإجراء المقتضى.