أعلنت الفصائل الفلسطينية والقوى الوطنية والإسلامية، في بيان أنّه "إستنادا للجهود الفلسطينية واللبنانية المبذولة والتي أفضت إلى إيجاد الحلول الجذرية لأحداث مخيم المية ومية المؤلمة والمؤسفة، عادت الحياة الطبيعية الى مخيم المية ومية، وتمت إزالة المظاهر المسلحة والمربعات الأمنية، وجرى فتح المدارس والعيادات والمحال، وعاد الأهالي إلى منازلهم وبوشر إصلاح الأضرار".
كما حيت الفصائل "اهلنا الصامدين في مخيم المية ومية واشقاءنا في بلدة المية ومية ومدينة صيدا والجنوب"، طالبة "الرحمة لأرواح الشهداء الأبرار والشفاء للجرحى".