أعرب خبراء تابعون للأمم المتحدة، عن قلقهم المتزايد بشأن الارتفاع الهائل في استخدام كلمات عنصرية على منصات التواصل الاجتماعي، وتحديدا منصة “تويتر”، حيث تنتشر عبارات الكراهية والتنمر، التي تؤثر بشكل رئيس على الأطفال والمراهقين.
ودعا خبراء حقوقيون تابعون للأمم المتحدة كلا من إيلون ماسك ومارك زوكربيرغ، وسوندار بيتشاي، وتيم كوك والرؤساء التنفيذيين لمنصات التواصل الاجتماعي الأخرى، إلى ضمان أن تتمحور الخطط النموذجية لعملهم حول حقوق الإنسان والعدالة والمساءلة والشفافية والمسؤولية الاجتماعية للشركات.