'أغنى أغنياء العالم' يطالبون بضرائب 'ضخمة' عليهم… ما السبب؟!
تقدمت مجموعة من أصحاب المليونيرات بطلب مفاجئ إلى صناع القرار في العالم، حيث طالبوهم بزيادة "فورية وكبيرة ولفترة طويلة" للضرائب على أغنى الأغنياء في العالم.
وفي رسالة مفتوحة في الإنترنت وقعها 83 شخصا من أصحاب المليونيرات حتى تاريخ 13 تموز الجاري، ذكرت المجموعة أن إعادة توزيع الثروات سيساعد في التغلب على الوضع الاقتصادي الصعب الناجم عن جائحة كورونا.
ووفقاً للرسالة، فإنّ الأغنياء يجب ألا يقلقوا بشأن فقدان وظائفهم أو منازلهم، وأن الأموال التي سيتم جمعها من زيادة الضرائب يمكن استخدامها في التمويل الكافي لأنظمة الرعاية الصحية والمدارس.
وجاء في الرسالة أن "قادة الحكومات يجب أن يتحملوا مسؤولية جمع الأموال التي يحتاجها المجتمع وتوزيعها بشكل عادل، إذ من خلال زيادة الضرائب على أغنياء مثلنا يمكن تأمين التمويل الكافي لأنظمة الرعاية الصحية والمدارس والأمن".
ومن الأغنياء الذين وقعوا على الرسالة حفيدة المؤسس الشريك لشركة "ديزني" أبيجيل ديزني، والممثل ستيفين سيغال، ورائد أبحاث الذكاء الاصطناعي تيري جريبس، وأغنى رجل في نيوزيلندا ستيفين تيندال.
ومعظم أصحاب المليونيرات، الذين وقعوا الرسالة يحملون الجنسية الأميركية والكندية، بالإضافة لبعض الأغنياء من ألمانيا وهولندا والمملكة المتحدة، ولم تتضمن اللائحة أية شخصية غنية من الدول العربية.
وفي رسالة مفتوحة في الإنترنت وقعها 83 شخصا من أصحاب المليونيرات حتى تاريخ 13 تموز الجاري، ذكرت المجموعة أن إعادة توزيع الثروات سيساعد في التغلب على الوضع الاقتصادي الصعب الناجم عن جائحة كورونا.
ووفقاً للرسالة، فإنّ الأغنياء يجب ألا يقلقوا بشأن فقدان وظائفهم أو منازلهم، وأن الأموال التي سيتم جمعها من زيادة الضرائب يمكن استخدامها في التمويل الكافي لأنظمة الرعاية الصحية والمدارس.
وجاء في الرسالة أن "قادة الحكومات يجب أن يتحملوا مسؤولية جمع الأموال التي يحتاجها المجتمع وتوزيعها بشكل عادل، إذ من خلال زيادة الضرائب على أغنياء مثلنا يمكن تأمين التمويل الكافي لأنظمة الرعاية الصحية والمدارس والأمن".
ومن الأغنياء الذين وقعوا على الرسالة حفيدة المؤسس الشريك لشركة "ديزني" أبيجيل ديزني، والممثل ستيفين سيغال، ورائد أبحاث الذكاء الاصطناعي تيري جريبس، وأغنى رجل في نيوزيلندا ستيفين تيندال.
ومعظم أصحاب المليونيرات، الذين وقعوا الرسالة يحملون الجنسية الأميركية والكندية، بالإضافة لبعض الأغنياء من ألمانيا وهولندا والمملكة المتحدة، ولم تتضمن اللائحة أية شخصية غنية من الدول العربية.
