الجمهورية
شهد احتفال سفارة دولة حضوراً غير مسبوق وهو أمر توقف عنده صاحب الدعوة مع عدد من كبار الشخصيات الذين اتصل بهم للشكر.
يتمّ التداول بشكل رسمي بأن العرض الذي قدّمته إحدى الدول العربية لإنشاء محطّة لاستخراج الغاز لم يعد من بين الخيارات المطروحة على رغم كونه الأفضل.
رنّ هاتف أحد الوزراء وكان يتناول الغداء، فلم يردّ وقال للذين حوله "هذا الرئيس الفلاني"، فقال له أحد الحاضرين: "منذ فترة رأيتك في صالون هذا الرئيس تنتظر ليستقبلك".
اللواء
تتجه دولة إقليمية كبرى لإعادة النظر بمساعدات ما تزال تقدّمها في أكثر من منطقة ملتهبة، في إطار "إعلان حسن نواياه"؟
يقيم اليوم رئيس لقاء نيابي حفل استقبال في قصر تاريخي في منطقته لمناسبة العيد الوطني الـ83 للمملكة العربية السعودية..
بدأت جهة فاعلة جداً تعيد النظر ببعض جزئيات الأداء مالياً وتحالفياً!
البناء
قالت مصادر حزبية انّ رئيسين لحزبين مهمّين في لبنان يمرّان بظروف صحية حرجة ويتابعان علاجاً في الخارج، وأنّ التكتم حول طبيعة وضعهما الصحي بدأت تثير التساؤلات والشكوك في أوساط قيادية داخلية وخارجية، وأضافت المصادر أنها سمعت مثل هذه التساؤلات من جهات دبلوماسية غربية لكنها لم تكن تملك أجوبة محدّدة، وقالت إنّ القيادات الحزبية في الحزبين تنكر وجود أيّ مشاكل صحية تذكر لرئيسي الحزبين وتجزم أنّ الأمر مجرد فحوصات روتينية…
قالت مصادر يمنية وثيقة الصلة بالجيش والمجلس السياسي الأعلى إنّ تقييماً على أعلى درجات التدقيق والمتابعة يجري لتصنيف المجازر التي ارتكبت في الضالع وصنعاء بواسطة غارات جوية سعودية بعد المبادرة اليمنية بوقف استهداف العمق السعودي بالطائرات المسيّرة والصواريخ ويهدف التقييم لبلورة قرار نهائي بإعتبارها إسقاطاً للمبادرة وتحضير ردّ نوعي بهذا الحجم أو تسجيلها كخرق كبير يستدعي رداً متناسباً بينما يطلب المبعوث الأممي بعض الوقت لتقديم جواب عن حصيلة مساعيه قبل البتّ بمصير المبادرة.
نداء الوطن
تشهد كنيسة الصعود في ضبيه في 12 تشرين الأول المقبل قداساً يقيمه بعض قادة الألوية الذين قاتلوا في "13 تشرين" ومعارضون لـ"التيار الباسيلي".
عبّر عضو كتلة نيابية بارزة عن تفكيره جدياً بالاستقالة والعودة الى عمله الأصلي "لأن الوضع خربان... خربان".
سمع أحد الحاضرين في مجلس خاص نائباً عونياً قريباً من موقع دستوري رفيع يقول: "نعيش حالة فوضى والدولة تقف متفرجة إزاء ما يحصل بينما من المفترض بها أن تسارع إلى منع الانهيار".