البناء
قالت مصادر أوروبية انّ الجيش الجزائري لعب دوراً مميّزاً في الأزمة السياسية والحراك الشعبي حيث استطاع إدارة العلاقة بين الرئاسة والشارع بطريقة ذكية منحته القدرة على التحكم بمسار التغيير وصولاً لتحديد موعد إستقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وربط ايّ تشكيلات مستقبلية بالحصول على موافقة قيادة الجيش التي تشكل اليوم الجهة المحورية في رسم مسار المرحلة المقبلة في ظلّ الشعبية التي يحظى بها الجيش والتي تتفوّق على كلّ تشكيلات المعارضة…
الجمهورية
لفت إنتباه كثيرين الحضور اللافت لمجموعة من رجال الأعمال الذي كاد يغطي على الحضور السياسي في لقاء مع مسؤول غربي كبير.
عُلم أن مشروع "المنطقة الإكترونية" الذي عرضه أحد الدكاترة المتخصصين لتفعيل معرض طرابلس تم تحويله الى منطقة البترون رغم أن الكابل البحري للإنترنت هو الأقرب إلى طرابلس.
تحفظ بعض الذين التقاهم دبلوماسي غربي من قوى "14 آذار" حين طر َح عليهم إعادة تكوين جبهة لإحداث توازن مع حزب بارز معتبرين أن موازين القوى لا تسمح بذلك.
اللواء
ترددت معلومات ان دولة صغيرة تعهدت بتقديم معونة "دولارية" وافرة، لم تفِ عملياً بالتزامها أو تعهدها!
ما تزال مديريات ودوائر تابعة لوزارات منشأة حديثاً، تطلب استخدام موظفين مؤقتين أو مياومين، مع العلم ان العدد المتوافر لا وظائف لديه؟!
استبق حزب بارز سلّة جديدة من الضغوطات باتخاذ إجراءات قاسية لاحتواء التداعيات.