البناء:
خفايا
لم يصدر عن أيّ طرف من «قوى 14 آذار» أي موقف يستذكر انتصار لبنان بجيشه ومقاومته وأهله، على العدو الصهيوني في حرب تموز 2006، حتى بيان كتلة «المستقبل» خلا من أيّ إشارة إلى ذلك الإنجاز الوطني الكبير، ما دفع أوساطاً سياسية إلى التساؤل عما إذا كانت سياسة النأي بالنفس تشمل أيضاً الصراع العربي- «الإسرائيلي»!؟
كواليس
قالت مصادر دبلوماسية أممية إنّ المؤشرات التي يحملها كلّ من المبعوثين الخاصين في اليمن وسورية تقول بأنّ فرص نجاح جولة محادثات قادمة ستبدأ في مطلع الشهر القادم صارت كافية للبدء بتوجيه الدعوات للأطراف المعنية بعدما تمّ الحصول على إشارات إيجابية من الدول الكبرى في مجلس الأمن، وخصوصاً تأييد موسكو وواشنطن لعقد الجولتين الخاصتين بسورية واليمن وجدول أعمالهما.
المستقبل:
يقال
إن العمليات النوعية الأخيرة التي نفّذها الجيش اللبناني في منطقة البقاع ضمن إطار الخطة الأمنية الهادفة إلى الإطباق على تجّار المخدرات لاقت ارتياحاً كبيراً في صفوف أهالي المنطقة التوّاقين إلى عودتها إلى كنف الدولة.
اللواء:
همس
قدّم قاض سابق شكوى إلى هيئة التفتيش القضائي ضدّ قاض آخر في منصب الشرف تناوله بالقدح والذمّ والتحقير والتشهير وتشويه السمعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي على خلفية أزمة تعرّض لها صرح تربوي بيروتي عريق. طالباً ملاحقته تأديبياً أمام المجلس التأديبي الخاص بقضاة الشرف ومعاقبته وشطبه عن لائحة الشرف.
غمز
يتّجه رئيس حزب مسيحي لحشر، حليفه الافتراضي، في الزاوية، لجهة إسقاط حججه، الواحدة تلو الأخرى!
لغز
لم يشأ مرجع كبير مفاتحة مسؤول رفيع بأن العلاقة مع بلد مجاور، من شأنها أن تثير جدلاً، لذا بدّ من حسم الموقف منها باكراً!
الجمهورية:
رفض
لا يتردّد مرجع بارز في القول صراحة إنّه سيرفض عودة وزير حالي إلى وزارة خدماتية أساسية.
مراوحة
قال نائب في تيار سياسي بارز عن مشاورات التأليف: «ما في شي .. منشّفي».
لعبة
يُردِّد نائب بقاعي في أوساطه أن دولة كبيرة تلعب لعبة غير نظيفة مع لبنان وهذا ما يؤثر على تأليف الحكومة.