أصدرت حملة "لحقّي" بياناً جاء فيه التالي: "بعد المحاولات الكثيرة لقوى المنظومة لضرب الإنتفاضة والإلتفاف على ثورة الشارع، تحاول أحزاب السلطة استخدام ورقة التفرقة المذهبية والطائفية بهدف حرف ثورتنا عن مسارها عبر أدواتهم المعروفة، وبعد إصرار الناس على مواجهة كلّ قوى المنظومة في كلّ المناطق وفي كلّ الساحات ملتزمين بمطالب الثوار الموحّدة وبسلمية التحركات وبالحرص على تضامن الناس رغم كلّ الإعتداءات والظلم والقمع الممنهج الواقع بحق الناس، فلنعلن يوم الأحد يوم الوحدة، وحدة حقوقنا ومصالحنا بوجه وحدة قوى المنظومة الحاكمة التي تنتهك حقوق الناس.
في أحد الوحدة، فنملأ الساحات العامة والشوارع وننزل في تظاهرات حاشدة في كل المناطق حتى تحقيق باقي أهداف الثورة:
استشارات نيابية فورية من أجل تشكيل حكومة موقتة ذات مهام محدّدة، حكومة للناس من خارج مكونات الطبقة الحاكمة تتحدد مهامها بما يلي:
1- إدارة الأزمة المالية وتخفيف عبء الدين العام وإقرار قانون يحقق العدالة الضريبية.
2- إنتخابات نيابية مبكرة تنتج سلطة تمثل الشعب.
3- القيام بحملة جدّية لمناهضة الفساد ضمنها إقرار قوانين استقلالية القضاء واستعادة الأموال العامة المنهوبة".
في أحد الوحدة، فنملأ الساحات العامة والشوارع وننزل في تظاهرات حاشدة في كل المناطق حتى تحقيق باقي أهداف الثورة:
استشارات نيابية فورية من أجل تشكيل حكومة موقتة ذات مهام محدّدة، حكومة للناس من خارج مكونات الطبقة الحاكمة تتحدد مهامها بما يلي:
1- إدارة الأزمة المالية وتخفيف عبء الدين العام وإقرار قانون يحقق العدالة الضريبية.
2- إنتخابات نيابية مبكرة تنتج سلطة تمثل الشعب.
3- القيام بحملة جدّية لمناهضة الفساد ضمنها إقرار قوانين استقلالية القضاء واستعادة الأموال العامة المنهوبة".