أعلن "جيش الإسلام"، موافقته على إجلاء مقاتلي جبهة النصرة المحتجزين لديه إلى محافظة إدلب، مشيرا إلى أن قراره جاء بالتشاور مع الأمم المتحدة وعدد من الأطراف الدولية وممثلي المجتمع المدني من الغوطة الشرقية.
وبعد وقت وجيز على الإعلان الذي جاء في بيان نشر على تويتر، قال التلفزيون السوري إن عددا من المسلحين وأسرهم بدأوا يغادرون منطقة الغوطة الشرقية الخاضعة لسيطرة مسلحي المعارضة على مشارف دمشق.
وأضاف التلفزيون إن 13 مسلحا وأسرهم وصلوا إلى نقطة العبور دون أن يتبين إن كان هؤلاء ينتمون لجبهة النصرة التابعة. وعرض لقطات لأشخاص يصعدون إلى حافلة.