اعتبر رئيس حركة التغيير المحامي ايلي محفوض أنه “بات لزاما علينا كلبنانيين التفكير مليًا بضرورة عقد مؤتمر عام للمصارحة فيما بيننا، تأسيسا للمصالحة وإلا فالمحظور”.
وقال في تصريح: ” إنفراط عقد تحالف قوى ١٤ آذار لم ينهِ الاصطفاف بين المعسكرين، لا بل فاقم الإنقسام بين معارض للميليشيا ومشروعها وآخر متحالف معها، لذلك ولأنه لا يمكن الاستمرار بالجمود القاتل للجمهورية وللناس، بات لزاما التفكير مليًا بضرورة عقد مؤتمر عام للمصارحة، فيما بيننا تأسيسا للمصالحة وإلا المحظور”.