كشفت معلومات صحفية، عن أن “لا خلفيات وراء ما حصل اليوم داخل كنيسة الام الفقيرة (سيّدة الميسة) في جبيل، إنما أحد الأشخاص المضطربين عقلياً قام بنقل أساس الكنيسة إلى الخارج ونام إلى جانبهم”.
ودعت إلى “عدم توظيف الحادثة لأنه لا غايات أساساً من وراءها، وما قام به الشخص المذكور وهو سوري الجنسية، سيُحاسب على أعماله، والتحقيقات قائمة لدى مخفر جبيل في قوى الأمن الداخلي”.