لفت رئيس حركة التغيير ايلي محفوض، إلى أنه “كان الأجدى بقضاة فرنسا وألمانيا ولوكسمبورغ قبل التفكير بالحضور الى بيروت للتحقيق مع شخصيات مالية لو أنهم بادروا بعد انفجار مرفأ بيروت إلى كشف حقيقة الجريمة الكبرى، هذا في المضمون”.
وأضاف عبر “تويتر”، “أما في الشكل ولناحية الإذن بحضور قضاة أجانب، فهذا متروك للبروتوكولات المنصوص عنها بين لبنان وتلك الدول”.