كشف النقاب عن دور قطري اكثر دينامية في الأيام القليلة المقبلة، إذ ترددت معلومات عن ان امير قطر تميم بن حمد آل ثاني سيزور واشنطن حاملاً معه من ضمن الملفات الملف اللبناني، لجهة ملء الفراغ في الرئاسة الأولى.
وأفادت مصادر سياسية مطلعة لـ”اللواء” ان الحراك الخارجي بشأن الاستحقاق الرئاسي لا يزال غير مضمون النتائج ومن المستبعد ان يصل الى نتيجة سريعة، ولا سيما ان هناك مراحل لا بد من قطعها، وأوضحت المصادر ان ما يحكى عن بروز أسماء جديدة على لائحة المرشحين للرئاسة ليس صحيحاً اقله في هذه الفترة.