أبدى مرجع سياسي لبناني تخوفه الكبير من خطورة الاعتداء على قوات الـ”يونيفيل” في بلدة العاقبية جنوب لبنان والذي أدى إلى مقتل جندي ايرلندي، معرباً عن خشيته أن يكون بداية لرسائل أمنية تهدف إلى الضغط على المجتمع الدولي لإجراء تسوية للدخول باستحقاق انتخاب رئيس للجمهورية من بوابة إجراء تسوية حول اسم معين.
وقال المرجع لـ”عكاظ”، إن “أي عمل أمني يحصل في منطقة عمل اليونيفيل ليس عملاً عبثياً أو أمنياً بحتاً بقدر ما هو رسالة أمنية لأهداف سياسية”.