ندد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني، بلقاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الناشطة مسيح علي نجاد، ووصف تصريح إيمانويل ماكرون حول دعم “ثورة” الشعب الإيراني بأنه “مؤسف ومخزٍ”.
وشدد كنعاني على أن “هذه التصرفات المعادية لإيران ستبقى محفورة في ذاكرة الشعب الإيراني”.
وقال کنعاني “من المثير للاستغراب أن يقوم رئيس جمهورية بلد يتشدق بالحرية، بخفض مستواه إلى درجة أن يلتقي بشخصية منبوذة جعلت نفسها ألعوبة بيد الآخرين وسعت خلال الشهور الأخيرة وراء نشر الكراهية والتحريض على أعمال العنف وممارسة الأعمال الإرهابیة داخل إیران وضد الدبلوماسيين والمقرات الدبلوماسية الإيرانية في الخارج”.