أشارت معلومات “الجديد”، إلى أن “قائد الجيش جوزف عون، يرفض الدخول في أي سجال مع أي من القوى السياسية”. وأضافت المعلومات أن “ليس من مسؤولية قيادة الجيش حل الأزمة المالية والسياسية والاقتصادية في البلاد، لكن من واجبها المحافظة على السلم الأهلي في المظاهرات”.
وتابعت أن “عون كان همه الحفاظ على السلم الأهلي في تظاهرات 17 تشرين، واختار أن يستعمل أسلوب الليونة والشدة بحسب الظرف ومكان الأحداث”.