أخبار عاجلة
بشأن وقف النار في لبنان.. رسائل بين واشنطن وطهران! -
أميركا: قصف منشأة لتخزين الأسلحة في سوريا -
بيان جديد لمصرف لبنان -

فرنجية: اسمي مطروح للرئاسة بعيداً من “الحزب”‏ وباسيل حبيب قلبي

فرنجية: اسمي مطروح للرئاسة بعيداً من “الحزب”‏ وباسيل حبيب قلبي
فرنجية: اسمي مطروح للرئاسة بعيداً من “الحزب”‏ وباسيل حبيب قلبي

لفت رئيس تيار المردة سليمان فرنجية، الى أن “اسمه مطروح في الاستحقاق الرئاسي لكننا نراقب الأمور ومسار تحديد جلسة الانتخاب”، مضيفاً “أنا متفائل أكثر من المرة الماضية وربما تميل التسوية لي”.

وأشار في حديث عبر برنامج “صار الوقت” عبر الـmtv إلى أنه “في السابق كان هناك وعد من الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله لرئيس الجمهورية ميشال عون”، مؤكداً ألا “وعد لأحد اليوم من قبل حزب الله إنما براغماتية في التعامل وفريق الثامن من آذار سيذهب بمرشح واحد الى جلسة انتخاب الرئيس”.

واعتبر فرنجية أن “البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي ليس ضدّ أي شخصية مطروحة لرئاسة الجمهورية ونحن متفاهمون معه وإذا انتُخبت رئيساً بيكون مبسوط مش زعلان”، موضحاً “أريد أن أكون رئيساً وحدويّاً ويجمع البلد لا رئيساً كيدياً فلبنان اليوم في مرحلة استثنائية وفي حرب اقتصادية تدميريّة وبوضع أسوأ من مرحلة ما بعد الحرب الأهلية”.

وأضاف، “لم أكن يوماً وسطياً لكنني رجل حوار ومنفتح ومن واجبي في حال وصلت إلى سدّة المسؤولية أن أُشرك الجميع ليتحمّل كلّ أحد مسؤوليته، كما أنني ملتزم بالطائف وبالقرارات الدولية ومع اتفاق مع صندوق النقد شرط أن يحصل بعد التسويات”، متابعاً “إذا انتُخبتُ رئيساً سأزور سوريا وعندما سألني رئيس الحكومة الأسبق في السابق قلت له الجواب نفسه”، متسائلاً “أنا مارونيّ مسيحيّ لبنانيّ عربيّ ومتى قدّمت مصلحة سوريا على لبنان؟”.

وأردف، “لا اختلف مع الغرب ولا مع الشرق وما بقبل اختلف مع إيران”، مشيراً إلى أن “السلاح موجود اليوم والحرب لا تحلّه. المطلوب عدم النق والبحث عن حلول ثانية. كما أن سلاح حزب الله يحتاج الى ظروف اقليمية وداخلية ودولية للبتّ به والا فماذا البديل، الحرب؟”، مضيفاً “لست مرشح حزب الله لكن حزب الله يرتاح لي لأنني لا اطعنه في الظهر، ولا اسلّم لبنان له”.

وتابع، “لا أريد سلطة إنما تسجيل اسمي في التاريخ ومعالجة مشكلة البلد في عهدي وأن أضع بصمة في تاريخ لبنان، كما لا أريد الدخول بالمحاور إنما بالمحور اللبناني فقط. ولا يمكن وصول رئيس للجمهورية من دون موافقة ثنائي أمل وحزب الله، وأنا لا أقبل بشتم السعودية والدول العربية كما لا أقبل بشتم أي دولة صديقة”.

وعن عهد الرئيس عون، قال، إننا “قدمنا أنفسنا منذ اليوم الأول إلى جانب عهد عون لكنه اعتبر أنه ما بدّو حدا، وحاربناه عندما كان قوياً”، مضيفاً ‏”حبيب قلبي النائب جبران باسيل ولن أردّ عليه”.‏

وعن ترشح قائد الجيش العماد جوزف عون لرئاسة الجمهورية، قال، إنني “لستُ مخاصماً لقائد الجيش إنما هو مَن يخاصمني وعندما يصبح الهدف رئاسة الجمهورية تصبح الأمور بشعة وأتمنى عليه أن يعلن برنامجه”.

وأضاف، “لا فيتو أميركياً عليّ ولا حتّى فرنسياً والسعوديون كما وصلني بالتّواتر لا مشكلة لديهم معي وأنا ما بطلب من حدا أعمل رئيس”.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى أميركا للبنان: أعلنوا وقف إطلاق النار من جانب واحد!