وصل المستشفى الحربي البحري الأميركي "Mercy-class" إلى مياه الخليج، وهو مخصص لتوفير رعاية الطوارئ والإستشفاء، للقوات الأميركية المقاتلة والقريبة من مسرح العمليات.
وتحتوي السفينة على مستشفى ميداني مجهز تجهيزاً كاملاً، ويتسع لـ1000 سرير، ويقدّم خدمات تصوير إشعاعي ومسح "CAT"، وفيه مختبر طبي وصيدلية ومختبر بصريات، ومصنعان لإنتاج الأوكسيجين.
وقال مدير إدارة الشؤون المعنوية الأسبق بالجيش المصري اللواء، سمير فرج، إنّ وصول هذا المستشفى إلى الخليج لا يبشر بالخير. وعلق اللواء المصري من خلال صفحته الخاصة في "فيسبوك"، على وصول المستشفى البحري الأميركي إلى مياه منطقة الخليج، قائلاً: "ربنا يستر هذا الخبر له دلالات كثيرة".