وبحسب الموقع فإنّ سلسلة هذه الحوادث، بدأت مع الطفلة ريتاج (4 سنوات)، والتي تعرضت للاغتصاب من قبل صاحب الحضانة.
بعد ريتاج، تمّ توقيف شخص في محافظة "قنا"، على خلفية اتهامه باختطاف "محمد. ح. خ"، 11 عامًا، بعد خروجه من المدرسة، ومحاولة التعدي عليه جنسيا .
مسلسل الاغتصاب لم يتوقف هنا، بل تابع، حيث اعتدى نجار على طفلة الـ10 سنوات، في قرية طناح التابعة لمركز المنصورة بمحافظة الدقهلية، بعد أن قام باستدراجها إلى منزله بحجة اللعب.
بعد ذلك، وقت حادثة مروعة، بطلها مسنّ أعمى، يقوم باستدراج الفتيات وكسب تعاطفهن حتى يأتين لتنظيف منزله، فينقض عليهن ويغتصبهن ويقوم مساعده بتصويرهن عاريات، لابتزازهن لاحقاً.
ولم يمضِ أيام على هذه الحادثة، حتى تلقى رئيس مباحث "بولاق الدكرور" بلاغًا يفيد اقتحام متهمين شقة سيدة واغتصابها عنوة، تحت تهديد السلاح ومن ثم تصويرها عارية لتهديدها.
في السياق نفسه، استيقظت منطقة كرداسة على حادثة بشعة، حيث قام طفلان (12 و13 عاماً) بالاعتداء على جارتهما البالغة من العمر 10 أعوام وقتلها، مع العلم أنّ المنطقة ذاتها شهدت قبل أيام من الجريمة البشعة، حادثة اغتصاب أخرى، إذ تمّ العثور على جثة فتاة مجهولة فى العقد الثانى من العمر، مرتدية ملابس مدرسية موضوعة داخل مشمع أبيض شفاف.
كذلك عثر ضباط المباحث الجنائية على جثة طفلة وسط الزراعات بإحدى قرى مركز دمنهور، وتبين أن وراء الحادث شابا عمره 33 عاما استدرجها بغرض التعدي عليها جنسيا وعند استغاثتها قتلها.
وبالعودة للقاهرة الكبرى أقدم شخص على اغتصاب جارته بمنطقة العجوزة تحت تهديد السلاح.
أما في الفيوم فقد تمّ التعرض لمسن بالضرب وتم نقله للمستشفى، وبالتحريات اتضح أن من فعل به ذلك سيدة كشفت عن مسار جديد في القضية، واتضح من التحريات أنها قامت بارتكاب الواقعة بسبب اعتداء الدجال عليها جنسيا.
أما في منطقة الصعايدة، فقد تلقى قسم شرطة النهضة بلاغاً كشف تعرض طفلة (11 عاماً) لواقعة اغتصاب من قبل عامل فى العقد الخامس من العمر.