تحدّث الباحث الاجتماعي والخبير في قضايا الهجرة رالف غضبان عن العصابات العربية الموجودة في ألمانيا، وفقًا لتقرير نشرته "دويتشه فيله".
إضافة الى ذلك، جاء في التقرير أنه وبناء على معلومات صادرة من مكتب مكافحة الجريمة في ألمانيا فإن عدد العصابات العربية حوالي أربع عشرة، مبيناً أنه ورغم أن السلطات الأمنية تراقبها منذ سنوات إلا أنّها لم تنجح في العثور على أدلة دامغة تدينها، حيث أن 39 جريمة منظمة من أصل 572 حققت فيها النيابة العامة كانت ترتبط بعصابات عربية.
وبحسب التقرير فإنّ أغلب العصابات المذكورة قدمت إلى ألمانيا في ثمانينيات القرن الماضي من لبنان (هربًا من الحرب الأهلية)، وأضاف شرايبر أنّ من بين أفراد هذه العصابات أشخاص من أصول كردية وفلسطينية أيضا ممن جاؤوا إلى ألمانيا خلال سبعينيات القرن العشرين.
وقال شرايبر: "يمكننا أن نقول إن 97% من العائلات العربية الموجودة في ألمانيا وفي برلين لا علاقة لها بالجريمة، فقط البعض من هؤلاء من يقومون بسرقة وابتزاز وعمليات كبيرة"، وذلك في تعليق ضمن برنامج "مسائية دي دبليو" التي تم تخصيصها للحديث عن العصابات العربية في برلين.
إضافة الى ذلك، جاء في التقرير أنه وبناء على معلومات صادرة من مكتب مكافحة الجريمة في ألمانيا فإن عدد العصابات العربية حوالي أربع عشرة، مبيناً أنه ورغم أن السلطات الأمنية تراقبها منذ سنوات إلا أنّها لم تنجح في العثور على أدلة دامغة تدينها، حيث أن 39 جريمة منظمة من أصل 572 حققت فيها النيابة العامة كانت ترتبط بعصابات عربية.
وبحسب التقرير فإنّ أغلب العصابات المذكورة قدمت إلى ألمانيا في ثمانينيات القرن الماضي من لبنان (هربًا من الحرب الأهلية)، وأضاف شرايبر أنّ من بين أفراد هذه العصابات أشخاص من أصول كردية وفلسطينية أيضا ممن جاؤوا إلى ألمانيا خلال سبعينيات القرن العشرين.