أكّد والد الطفل الفلسطيني، محمد وهبة، في حديث لـ"العربية نت" أنّ طفله لم يمت على باب أحد المستشفيات التي رفضت استقباله في لبنان، لافتاً إلى أنّ ما تمّ تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي غير صحيح.
وأشار الولد إلى أنّ "الأونروا" قد تكفلت بعلاج طفله منذ إصابته بورم في الرأس، حيث كان قد خضع لعلاج متواصل بين مستشفيات طرابلس وصيدا.
وفيما يشدد الوالد أنّ وفاة ولده ليست مرتبطة بالظروف المادية، يسجل بالتالي عتبه على المستشفيات اللبنانية التي لم تتعاون مع المستشفى الإسلامي في طرابلس لنقل محمد إلى قسم متخصص بالعناية المركزة للأطفال في لبنان، متمنياً لو أنّ وزارة الصحة ساعدته أكثر للحصول على سرير في غرف العناية.
وأشار الولد إلى أنّ "الأونروا" قد تكفلت بعلاج طفله منذ إصابته بورم في الرأس، حيث كان قد خضع لعلاج متواصل بين مستشفيات طرابلس وصيدا.
وفيما يشدد الوالد أنّ وفاة ولده ليست مرتبطة بالظروف المادية، يسجل بالتالي عتبه على المستشفيات اللبنانية التي لم تتعاون مع المستشفى الإسلامي في طرابلس لنقل محمد إلى قسم متخصص بالعناية المركزة للأطفال في لبنان، متمنياً لو أنّ وزارة الصحة ساعدته أكثر للحصول على سرير في غرف العناية.