حطت "السترات الصفراء" وجهتها في المغرب، بعد إندلاعها في فرنسا وإنتشارها في دول أوروبية وعربية. وجمعت الحركات الإحتجاجية موظفي القطاعين الحكومي والخاص، الذين إرتدوا السترات الصفراء في إطار أسبوع الإحتجاج لمطالبة الحكومة بزيادة الأجور.
ولفت نائب رئيس نقابة الاتحاد المغربي للتقنيين إلى أن "هذا الاحتجاج جاء بعدما استنفد التقنيون جميع المحاولات من أجل الجلوس مع الحكومة إلى طاولة المفاوضات".
وقال نائب رئيس نقابة الاتحاد المغربي للتقنيين، زهير اسقريبة، أن "أسبوع الإحتجاج بدأ اليوم عبر ارتداء السترات الصفراء بأماكن العمل وهو الأسلوب الاحتجاجي الذي سيستمر حتى الثلاثاء".
ولفت نائب رئيس نقابة الاتحاد المغربي للتقنيين إلى أن "هذا الاحتجاج جاء بعدما استنفد التقنيون جميع المحاولات من أجل الجلوس مع الحكومة إلى طاولة المفاوضات".
وأشار اسقريبة إلى أن "التقنيين سينظمون إضرابا وطنيا يومي 19 و20 من الشهر الجاري، إلى جانب مجموعة من الوقفات الاحتجاجية".