صدر عن المكتب الإعلامي للنائب وليد البعريني، ما يلي: "يبدو أنّ البعض له نوايا خاصة فيه ولا يفكر إلّا بالسوء والعادات التي تعود عليها، وما قصدناه بالرجولة ليس تلك النظرة الغرائزية التي أخذت عقولكم.
وأما في ما يتعلق بكلمة "بما يرضي الله" نعم فنحن لا نظلم كما تفعلون ولا نرد إلا بالمثل ورجولتنا وقوتنا بما يرضي الله أي لا نزيد ولا ننقض. إقتضى التوضيح".
عندما قالت تلك التي تدعي أنّها إعلامية، في تغريدة لها، أن يختار تيار المستقبل قائداً إذا أراد أن يخوض معركته، ردّاً على النائب البعريني عندما ألقى بيان كتلة المستقبل، وبدأت برمي الكلمات المسيئة يمنة ويسرة، اليوم أعطيناها ولغيرها الجواب أننا رجال، ولتأتي هي ومن تمثل ومن تحتمي بهم ويجربون رجولتنا، ورجولتنا في وقوفنا على الأرض والدفاع عن أفكارنا ونهجنا الذي نمشي فيه، ونأسف لتلك المخيلة السوداء التي يحملها البعض.
وأما في ما يتعلق بكلمة "بما يرضي الله" نعم فنحن لا نظلم كما تفعلون ولا نرد إلا بالمثل ورجولتنا وقوتنا بما يرضي الله أي لا نزيد ولا ننقض. إقتضى التوضيح".