أشار خبراء إلى أن مخاطر الكوارث الطبيعية "موزعة بشكل غير متساو"، وتحدث أولا وقبل كل شيء للدول الجزرية والبلدان ذات مستويات الدخل المنخفض أو المتوسط.
فقد قام خبراء ألمان بتصنيف دول العالم، حيث قاموا بترتيبها بحسب مخاطر الموت من الكوارث الطبيعية، وأدخلوا في القائمة 171 دولة. واستخدم الباحثون في التصنيف البيانات حول استعداد السلطات لمواجهة الكوارث الطبيعية وإحصائيات الكوارث الطبيعية.
واحتلت المركز الأول كأخطر دولة جزيرة فانواتو وتونغا، وهذه المنطقة "مشهورة" بالزلازل والتسونامي والأعاصير. الوضع هو نفسه في الفلبين، حيث تحدث انهيارات أرضية بالإضافة إلى الكوارث الطبيعية.
وشمل الترتيب أيضًا بلدان أميركا الوسطى وأفريقيا وجنوب شرق آسيا وغيرها، ووضعوا روسيا في فئة مستوى الخطر المنخفض.
وأشار الخبراء إلى أن مخاطر الكوارث الطبيعية "موزعة بشكل غير متساو"، وتقع أولا وقبل كل شيء على الدول الجزرية والبلدان ذات مستويات الدخل المنخفض أو المتوسط، ونشرت نتائج الدراسة مجلة "دير شبيغل".
وفقا للخبراء، فإن البنية التحتية للبلاد لا تزال هي العامل الحاسم، لأن تطويرها سيضمن سلامة السكان في حالة وقوع كارثة طبيعية.
فقد قام خبراء ألمان بتصنيف دول العالم، حيث قاموا بترتيبها بحسب مخاطر الموت من الكوارث الطبيعية، وأدخلوا في القائمة 171 دولة. واستخدم الباحثون في التصنيف البيانات حول استعداد السلطات لمواجهة الكوارث الطبيعية وإحصائيات الكوارث الطبيعية.
واحتلت المركز الأول كأخطر دولة جزيرة فانواتو وتونغا، وهذه المنطقة "مشهورة" بالزلازل والتسونامي والأعاصير. الوضع هو نفسه في الفلبين، حيث تحدث انهيارات أرضية بالإضافة إلى الكوارث الطبيعية.
وشمل الترتيب أيضًا بلدان أميركا الوسطى وأفريقيا وجنوب شرق آسيا وغيرها، ووضعوا روسيا في فئة مستوى الخطر المنخفض.
وأشار الخبراء إلى أن مخاطر الكوارث الطبيعية "موزعة بشكل غير متساو"، وتقع أولا وقبل كل شيء على الدول الجزرية والبلدان ذات مستويات الدخل المنخفض أو المتوسط، ونشرت نتائج الدراسة مجلة "دير شبيغل".
وفقا للخبراء، فإن البنية التحتية للبلاد لا تزال هي العامل الحاسم، لأن تطويرها سيضمن سلامة السكان في حالة وقوع كارثة طبيعية.