أشارت معلومات لصحيفة "الأنباء" ان "العقدة التي اخرت الحل هي اصرار الرئيس الحريري على ان يكون الوزير السُني السادس من حصة الرئيس ميشال عون، ويبدو ان رئيس الجمهورية والوزير باسيل لا يمانعان من أن يكون وزير اللقاء التشاوري من الحصة الرئاسية، وحتى عنصر المقايضة السُني الذي ينضم الى الكتلة الرئاسية مقابل الوزير الماروني الذي يُصر الحريري على ضمه لفريقه، وهو د.غطاس خوري.
هنا "تفرملت" الامور، فنواب 8 آذار السُنة ومن خلفـــهم "حزب الله" يوافقون على شخصية "تتوزر" باسـمه شرط ان يكون اللقاء مرجعيتها وليس رئيس الجمهورية، في حين يرفض الرئيس الحريري ان يكون هذا الوزير بمنزلة الوزير السابع لثنائي "حزب الله ـ امل".
هنا "تفرملت" الامور، فنواب 8 آذار السُنة ومن خلفـــهم "حزب الله" يوافقون على شخصية "تتوزر" باسـمه شرط ان يكون اللقاء مرجعيتها وليس رئيس الجمهورية، في حين يرفض الرئيس الحريري ان يكون هذا الوزير بمنزلة الوزير السابع لثنائي "حزب الله ـ امل".