بعد تقدم حظوظ توزير صالح الغريب بإعتباره الوزير الدرزي من حصة رئيس الجمهورية ومقبول من رئيس الحزب "الديمقراطي اللبناني" النائب طلال إرسلان، ومن رئيس الحزب "التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط، أكدت مصادر من داخل الحزب "الديمقراطي" بروز إعتراضات كثيرة من قبل كوادر وقيادات الحزب بسبب التنسيق الكبير بين الغريب وبعض المسؤولين الكبار في الحزب "الإشتراكي".
وقالت المصادر أن هناك مساعي جدية مع إرسلان من أجل طرح أسماء جديدة من خارج اللائحة التي سلمها إلى رئيس الجمهورية، في ظل تقدم أسهم أحد المحامين البارزين في الحزب "الديمقراطي".