كتبت صحيفة "الديار": "أصبحت موضة دارجة وعرفاً قائماً مستمراً بأن اللبنانيين الذين ينتقلون الى سوريا يدفعون إلى سائق التاكسي مئتي دولار إضافة إلى ثمن نقلهم فيدخل سائق التاكسي إلى الامن العام السوري ويدفع 100 دولار إلى الموظف ويأخذ هو 100 دولار وخلال دقيقتين يتم ختم الأوراق دون معرفة اسم الشخص او سجله وينتشر هذا الوضع كثيرا على الحدود السورية من خلال رشوة المئتين دولار".
(الديار)