أصدرت الخارجية الفرنسية تقييماً تؤكد فيه على “مسؤولية القوات السورية عما اسمته الهجوم الكيميائي في دوما”.
وأشارت إلى أن “التقييم الفرنسي يستند إلى فحص وتحليل للصور ومقاطع الفيديو التي وضعت على شبكات التواصل الاجتماعي”. لافتة إلى أن “التلاعب بالصور ومقاطع الفيديو من قبل المجموعات المسلّحة في الغوطة أمر غير ذي مصداقية”.