أخبار عاجلة
بشأن وقف النار في لبنان.. رسائل بين واشنطن وطهران! -
أميركا: قصف منشأة لتخزين الأسلحة في سوريا -
بيان جديد لمصرف لبنان -

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت في 21/9/2019

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت في 21/9/2019
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت في 21/9/2019
مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

حي على الفلاح، عنوان ستحمله الحكومة لتخفيف وطأة التعقيدات المالية والاقتصادية، بما يملي عليها العمل في ترشيد الإنفاق، وتكثيف الجباية على أن لا يكون هناك إرهاق للمواطنين.

وفي هذا السياق، ستكثف الحكومة عملها على طريق إنجاز الإصلاحات، والتخطيط لمصاريف نفقات مؤتمر "سيدر"، الذي تشدد الرئيس الفرنسي خلال استقباله للرئيس الحريري، في التأكيد على مراقبة مستشاره المالي بيار دوكان، لسير العمل في خطة الإنفاق على المشاريع المجدية.


وقالت أوساط رئيس الجمهورية إنه سيطلب من الحكومة في جلسة مجلس الوزراء، أن تكون فاعلة في هذا المجال. كما أن الرئيس الحريري سيضع الوزراء في صورة تأكيدات الرئيس الفرنسي، الذي أكد الدعم للبنان في مجالي الاستقرارين المال والأمني، على أن يكون تناغم سياسي بين جميع الفرقاء لوقف انحدار الوضع.

قبل الدخول في تفاصيل الملفات المحلية، نعرض لاحتجاجات وتظاهرات صغيرة لكنها نادرة ولافتة في مصر بعد دعوة على الانترنت للتظاهر. "هيومن رايتس واتش" وحقوقيون يطالبون بالافراج الفوري عن المعتقلين.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

في اليوم الدولي للسلام، هناك من أعلن الحرب على البيئة الخضراء في العيشية وجبال الريحان، بشطبة توقيع ذيل قرارات رسمية، أعادت المرامل إلى العمل وهددت نهر الليطاني بالتلوث مجددا.

هذه الجريمة المتمادية بحق الطبيعة وعن سابق حفر ترميل، شكلت الشغل الشاغل لرئيس مجلس النواب نبيه بري، الذي تابع عن كثب ملف المرامل، وأعلن النفير العام لمنع هذا العبث البيئي. وأجرى لهذه الغاية سلسلة اتصالات مع الجهات المعنية. وشدد على ضرورة وقف الأعمال بشكل فوري في المنطقة المذكورة وسائر المناطق، داعيا إلى انتظار الانتهاء من إقرار المخطط التوجيهي الذي لا يزال يدرس في مجلس الوزراء.

وجزم الرئيس بري بعدم جواز التسلل وارتكاب جرائم بيئية على هذا النحو الخطير، تحت ستار الرخص المؤقتة أو أي عنوان آخر.

وفيما أكد وزير البيئة فادي جريصاتي، أن الترخيص المعطى لاستثمار محافر الرمل الصناعي في جبال العيشية، غير صادر عنه، وأنه سيعمل على إيقاف الأشغال، أعلن وزير الزراعة حسن اللقيس أنه سيتقدم بادعاء أمام القضاء المختص، بحق كل من أجرم بطبيعة جبال الريحان والعيشية، وقام بقطع الأشجار الحرجية المعمرة في سبيل الكسب المادي عبر المرامل العاملة تحت غطاء رخص مؤقتة أو خلافه.

وفي الإجراءات أيضا، وجهت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني، كتابا إلى وزيرة الداخلية ريا الحسن، يطلب إلغاء القرار الصادر عن وزارتها باستثمار المحفار لزوم شركة "باستيل بينتس"، والمتضمن الموافقة للمدعو علي أبو زيد على استثمار لمدة عام.

كما طلبت مصلحة الليطاني من الداخلية اتخاذ الإجراءات الرامية إلى وقف الأعمال، وختم المنشآت بالشمع الأحمر، وحجز الآليات وإخراجها من كافة مواقع الأشغال في العيشية والريحان.

ومن بدياس الجنوبية التي أحيت ذكرى شهدائها القادة داوود داوود، محمود فقيه وحسن سبيتي، جددت حركة "أمل" التأكيد على الحق في المقاومة والمواجهة، كما الإلتزام بإصلاح البيت الداخلي، والدعوة لعدم إضاعة الفرص لتقديم ما اعوج من المسارات على مختلف الأصعدة.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

قدمت النصيحة ومعها المعادلة، وإلا فمزيد من الاستنزاف في ساحات المواجهة، ولأهل العدوان الاختيار وتحمل تبعات القرار.

نصح الأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله أهل العدوان على اليمن، بوقف الحرب كأرخص حل لهم. وقدم لهم رئيس المجلس الأعلى اليمني مهدي المشاط، معادلة وقف المسيرات والصواريخ اليمنية العابرة لتوقعاتهم، إذا ما أوقفوا عدوانهم، أما إذا قرروا وبرعاية الولايات المتحدة الأميركية توسيع مغامراتهم بل حماقاتهم، فإن أي دولة تهاجم الجمهورية الإسلامية ستصبح "ساحة المعركة الرئيسية"، كما توعد قائد الحرس الثوري في الجمهورية الاسلامية الايرانية اللواء حسين سلامي.

هي الصورة المرسومة بعناصر القوة والحق، في نزال بات أمام مفترق حاسم، ولا يبدو أن أهل العدوان حاسمون أمرهم، فهم ينتظرون دونالد ترامب الذي بات يتبع سياسة "المايكروويف"، عبر تسخين قديم عقوباته، وتقديمها وجبة تسكت عويل السعوديين، عقوبات على البنك المركزي الايراني قدمت على أنها أقوى رد على الايرانيين، فيما هي أول عقوبات فرضها على الجمهورية الاسلامية، وأعاد تقديمها اليوم ردا على أقسى هجوم يمني أصاب عمق المملكة بل هز كيانها المالي والاقتصادي وحتى الأمني والسياسي.

والأمنيات السعودية والاسرائيلية أحبطها دونالد ترامب، وعاد إلى دوامة الصراخ الاعلامي واجترار الاجراء الاقتصادي.

في لبنان، اجراءات معلقة بانتظار عودة الرؤساء من المهام الخارجية، رئيس الجمهورية إلى نيويورك للمشاركة بالجمعية العامة للأمم المتحدة، ورئيس الحكومة في مهمته الباريسية على نية "سيدر". أما نوايا الانقاذ الاقتصادي والمالي، فلا زالت نوايا إلى الآن، والعبرة في التنفيذ السريع قبل نفاد الوقت العالق بين زحمة الأزمات، وليس آخرها البنزين والدولار.

بيئيا، أزمة متجددة عادت لتفتك بجبل العيشية والريحان، فبعد أن ساهمت "المنار" بملاحقة مرامل في المنطقة حتى اقفالها، عادت أخرى لتتسلل بقرار، مهددة الثروة الحرجية ومياه نهر الليطاني الذي كأنه ينقصه عودة المرامل والكسارات.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

غداة اللقاء الباريسي الذي جمع الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون برئيس الحكومة ، تراوحت قراءة النتائج بين مبالغة في التفاؤل وتمسك بالتشاؤم، في وقت يبدو أن كلمة "التشاؤل" التي كان للأمين العام السابق لجامعة الدول العربية شرف استخدامها للمرة الأولى في لبنان إبان الشغور الرئاسي عام 2007، هي الأكثر تعبيرا عن الحقيقة، في انتظار بدء استفادة لبنان من قروض "سيدر"، بالتزامن مع السير الجدي بالإصلاحات الموعودة.

وتزامنا، كشف النقاب عن حوار اقتصادي غير سري، لكن غير معلن، بين الحريري و"حزب الله". حوار أصرت مصادر رئاسة الحكومة على وضعه في سياق التواصل مع جميع الأفرقاء حول العناوين الاقتصادية، فيما لفتت مصادر "حزب الله" عبر الـ OTV أنه أتى بناء على طلب تيار "المستقبل"، ويهدف إلى تقريب وجهات النظر حول ادارة الملف الاقتصادي، ومن شأنه تحسين التواصل بين مكونات الحكومة.

لكن، في مقابل الإيجابية الواضحة على مستوى "حزب الله" وتيار "المستقبل"، ظل رئيس الحكومة عرضة لنيران صديقة مصدرها مرابض معراب السياسية، حيث جدد رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع هجومه غير المباشر على "بيت الوسط" قائلا: يستطيع الحريري أن يجول قدر ما يشاء لكن ذلك لا يفيد، رابطا ذلك بالإصلاحات.

واليوم، تابع رئيس الحكومة اتصالاته الاقتصادية من باريس، وأبرزها مع وزير المال السعودي، حيث عرض الجانبان للتحضيرات الجارية لعقد الاجتماع الأول للجنة المشتركة اللبنانية- السعودية، ومناقشة جدول الأعمال الذي يتضمن الاتفاقات ومذكرات التفاهم المنوي توقيعها بين لبنان والمملكة، والسبل الآيلة لدعم الاقتصاد اللبناني ومشاركة القطاع الخاص السعودي في المشاريع المندرجة ضمن مؤتمر "سيدر".

وإلى نيويورك، يتوجه غدا رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، على أن يلقي كلمة لبنان أمام الجمعية العامة للامم المتحدة الاربعاء. الرئيس عون كان تلقى رسالة من المديرة العامة لمنظمة الأونيسكو، أشادت فيها بتبني المنظمة الدولية لمبادرة رئيس الجمهورية انشاء "أكاديمية الانسان للتلاقي والحوار". وشددت مديرة الأونيسكو التي يلتقيها الرئيس عون في نيويورك على أن الاكاديمية ستقوم بمهامها، إلى جانب الرسالة التي تسعى الأونيسكو إلى القيام بها في المنطقة. ووضعت امكانات الأونيسكو بتصرف لبنان والرئيس عون بصورة كاملة، من أجل تقديم أي مساهمة أو مساعدة، حال قيام الأكاديمية.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

... وفي اليوم الثاني على زيارة الرئيس الحريري فرنسا، تبلورت الصورة أكثر. في المبدأ، فرنسا لا تزال الراعية الأساسية للوضع اللبناني، وهي الداعم الأول دوليا لحكومته في مواجهة التحديات، خصوصا الاقتصادية منها.

لكن ثبت بالوقائع وبالملموس أن فرنسا لا يمكنها أن تعطي لبنان شيكا على بياض، كما لا يمكنها أن تفرج عن أموال "سيدر" من دون شروط. لذلك فإن لبنان أمام امتحان صعب، وأمام الامتحان تكرم الحكومة أو تهان. الامتحان الصعب يتمثل في تحقيق الاصلاحات، وأبرزها على صعيدين: الموازنة والكهرباء. فهل الحكومة على قدر التحدي المطروح عليها؟.

في هذه الأجواء يغادر الرئيس ميشال عون لبنان قبل ظهر غد إلى نيويورك، حيث يترأس وفد لبنان إلى الجمعية العمومية للامم المتحدة، على أن يلقي كلمة لبنان الأربعاء. وثمة ترقب لما سيقوله رئيس الجمهورية في كلمته هذا العام، خصوصا أنها تتزامن مع التطورات الاقليمية الساخنة التي تنعكس سلبا على لبنان.

في السياق، يزور بيروت الأسبوع الطالع مساعد وزير الخزانة لشؤون مكافحة الارهاب مارشال بيلينغسلي، للبحث في ملف العقوبات على "حزب الله" ومسؤوليه، وربما بعض حلفائه. فهل نكون أمام رزمة عقوبات جديدة؟.

إقليميا، إيران تصعد كلاميا عبر تحذير قائد الحرس الثوري الإيراني من أن أي دولة ستهاجم ايران ستصبح ساحة المعركة الرئيسية. في المقابل كشفت وزارة الدفاع الأميركية أنها سترسل تعزيزات إلى الخليج، بعد الهجمات التي تعرضت لها منشأتا النفط في السعودية.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

أقل ما يقال في بعض أداء السلطة في لبنان، أنه أداء يدعو إلى الإشمئزاز والقرف والكفر.

العينات والأمثلة أكثر من أن تحصى، ولنبدأ: مرملة في العيشية أوقفها اليوم النائب العام الإستئنافي في الجنوب. المرملة مرخصة من وزارة الداخلية، لكنها غير مستوفية الشروط البيئية. فإذا كانت غير مستوفية الشروط البيئية، فكيف تم الترخيص لها؟، وإذا كانت مرخصة، كيف يوقفها النائب العام الإستئنافي في الجنوب؟. ما هذه السلطة التي لديها ثلاثة قرارات متناقضة في موضوع مرملة، فهل هي سلطة تؤتمن؟.

مثل آخر، نهر الغدير، عفوا، مزبلة الغدير، أو مجرور الغدير. الغدير لم ينتظر الأمطار، ففاض ولكن بالنفايات، وأصلا هو فائض بمخالفات البناء. عرضه في الأساس 13 مترا، فأصبح بسبب مخالفات البناء على ضفتيه، 3 أمتار، وقريبا، مع بدء موسم الشتاء، سيطالب المخالفون بتعويضات، عندما ستدخل المياه منازلهم ومخالفاتهم.

مثل ثالث، يعطى أحد المتعهدين رخصة لتشحيل أشجار معمرة، فيعمد إلى ارتكاب مجزرة بيئية من خلال قطع هذه الأشجار.

هل هو تداخل سلطات؟، هل كل وزير على وزارته صياح؟. متى سنصل إلى يوم يضرب فيه أحد ما يده على الطاولة لينضبط الجميع؟.

إذا استمر البلد على هذا المنوال من الاستقواء والمخالفات وعدم الخشية من القانون، فعن أي دولة نتحدث؟، وبأي مساعدات نعد المواطنين.

مثل رابع، بمجرد أن جرى تشغيل "السكانر" في مطار بيروت، ضبط أكثر من شحنة تهريب، وأحدثها اليوم. فهل يعقل ألا تشغل إلا بعد توجيهات من رئيس الجمهورية، وتنسيق مع المدير العام للجمارك؟، لماذا التأخير في التشغيل؟، ولمصلحة من؟، ومن المستفيد أو المستفيدون؟.

وبعد، يحدثوننا عن مؤتمرات وإصلاحات ووعود، فإذا كان المواطنون قد فقدوا ثقتهم، فكيف بالدول المانحة أو المقرضة؟.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

"حدوتة مصرية" استخرجت نبضها من ناشطين في الخارج، وتأهلت من الدوري الرياضي إلى ميدان التحرير الذي اختبر توافد المصريين للمرة الأولى في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، وجاءت شعارات التظاهر لتدعو "الريس" إلى الرحيل.

رحل السيسي لكن إلى نيويورك حيث اجتماع الجمعية العمومية في الأمم المتحدة، مودعا البلاد في عهدة الأمن الذي تساهل مع المحتجين ليلة التظاهر، قبل أن يطلع نهار التوقيفات. وما اصطلح على تسميته "ثورة محمد علي"، ضرب موعدا في جمعة مقبلة، لكن الدولة المصرية تمكنت من إخماد النيران الشعبية في الجمعة الأولى، لا سيما أنها تمسك بالإعلام، أحد أهم المفاصل المؤثرة في التحرك.

وفي الميدان اللبناني، متابعة لملفات الخطف من بيروت إلى دمشق فأثينا، وآخر ضحية صحافي لبناني هو الزميل محمد صالح، الذي أوقف في اليونان للاشتباه في ضلوعه بخطف طائرة "تي دبليو اي" عام 1985. وسرعان ما تحرك إعلاميو صيدا ونقابة الصحافة، مؤكدين أن هناك ظلما لحق بصالح بسبب تشابه في الأسماء.

وعلى جبهة خطف أكثر تعقيدا والتباسا، علمت "الجديد" أن المخطوف جوزيف حنوش أصبح على الأراضي السورية، لكن المصادر الأمنية تتوقف عند تصرف مريب رافق عملية الخطف، من علاماته استغناء الخاطفين عن مال كان بحوزة حنوش الذي سبق أن استجوب في عمليات على صلة بملفات فساد وسمسرة في النافعة، قبل أن يخلى سبيله.

واليوم قدم رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع دفوعه الأهلية عن المخطوف حنوش، مستغربا تقاعس الدولة والأجهزة.

و"القوات" التي تنشد الدولة والقانون في قضايا الخطف والسلاح والترسيم والتعيينات، تلجأ إلى "إطفأجي" في ملف بحيرة ماء. وهذ الملف تفاعل اليوم مع مؤتمر النائب فيصل كرامي، الذي استغرب وصول قضية "بحيرة سمارة" إلى هذا الحد، وكأننا ننشد التحكيم الدولي.

وبتحكم عن بعد، كان قرار جبهة "أنصار الله" في اليمن، محور تفاعل أو تأمل في الأرض السعودية. ولفت أن وزير الدولة للشؤون الخارجية عادل الجبير، أحجم عن اتهام إيران مباشرة، وأبقى الأمر رهنا بالتحقيقات.

والعرض الذي تقدم به الحوثيون "المسيرات في مقابل وقف الحرب على اليمن"، يتوقف على المملكة، فهل ترد التحية بالمثل، أم تعتمد نظرية هنري كسينجر وزير الخارجية الاميركي الأسبق، الذي يؤكد أن ليس من مصلحة أميركا حل أي مشكلة في العالم؟. فالولايات المتحدة، وفق كسينجر، تمسك فقط بخيوط المشكلة ثم تحركها تبعا لمصالحها.

وعلى مر العهود الأميركية، فإن نظرية رئيس مجلس الأمن القومي الأسبق، لم تتبدل ولا تزال أميركا تسير على هداها، ويطبقها كل من تولى الحقيبة الديبوماسية الأولى في الإدارة الأميركية، وآخرهم مارك بومبيو.

وطرح "أنصار الله" الحوثيين اليوم سيشكل فرصة لخروج السعودية من زنار الأسر في المال والأعمال. لاسيما أن القيمين على الشركة العملاقة "آرامكو"، يواصلون طرح أسهمها في الأسواق العالمية. فمصير الاكتتاب في "آرامكو" اليوم يقف أمام خيارين: الحرب ومعها رفع الأسهم والحرب وبموجبها تصبح "آرامكو" مجرد أسهم نارية.

 

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى