مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأربعاء 7 أذار 2018

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأربعاء 7 أذار 2018
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأربعاء 7 أذار 2018

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

عالجت وحدات من الجيش الإشتباكات في مخيم شاتيلا والتي أوقعت قتلى وجرحى بين فصيلي الصاعقة وفتح الإنتفاضة.

وفي الشأن القضائي أصدر مدعي عام التمييز القاضي سمير حمود مذكرة توقيف بحق المقدم سوزان الحاج حبيش والهاكر إيلي غبش على ذمة التحقيق. وترك القاضي حمود زوجة غبش الذي أحيل والمقدم سوزان حبيش الى مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية.

وفي ما يتعلق بالتهويل الإسرائيلي والجدار العازل أكد قائد الجيش العماد جوزف عون على منع إقامة هذا الجدار على الأرض اللبنانية مشيرا الى قرارات المجلس الأعلى للدفاع التي تؤكد على الحقوق اللبنانية.

وفي مجال آخر شدد رئيس الجمهورية في جلسة مجلس الوزراء على دور الأجهزة الأمنية والتنسيق والتعاون في ما بينها. وأطلع الرئيس الحريري مجلس الوزراء على نتائج زيارته الأخيرة الرياض.

وفي معلومات متوافرة أن الموفد السعودي نزار العلولا سيزور بيروت مرة جديدة في الأيام القليلة المقبلة كما أن مدير المراسم في الخارجية السعودية وليد البخاري سيأتي الى بيروت لمعاودة نشاطه كقائم بالأعمال ولم يعرف بعد ما إذا كان السفير وليد اليعقوب سيبقى في الرياض.

وعلى الصعيد الإنتخابي بلغ عدد المرشحين أكثر من تسعمائة وسبعين مرشحا وبينهم أكثر من مئة امرأة.

بداية مع اشتباكات مخيم شاتيلا التي ولدت ذعرا في نفس المواطنين.

==============================

* مقدمة نشرة اخبار ال "ال بي سي"

في السادس من آيار المقبل، اي بعد شهرين ويوم من اليوم، سيتوجه اللبنانيون الى صناديق الاقتراع بعد تسعة اعوام، ابعدوا خلالها قسرا عن الحياة الديموقراطية.

هذه الاعوام كانت ثقيلة عليهم، في السياسة والامن والاقتصاد وتصاعد وتيرة الفساد، الى ما هنالك من مواضيع انهكتهم، حتى في تفاصيل حياتهم اليومية.

في السادس من آيار، سيدلي اللبنانيون بأصواتهم على اساس قانون نسبي، ابعد عنهم كأس الغالبية المرة، وقربهم اكثر من عدالة التمثيل.

هذا القانون المعقد، حتى لمن وضعه، يجهله معظم الناخبين، الضائعين بين الحاصل والصوت التفضيلي واللائحة الواحدة الى ما هنالك من تفاصيل، ولكن ما يدركه الجميع، ان في هذا القانون امل بالتغيير.

صحيح ان كل الدراسات والاحصاءات العلمية والحزبية، تجمع على ان الغالبية الساحقة من النواب الذين سيدخلون الى ساحة النجمة، شبه محسومة اعتبارا من اليوم، ما يحصر المنافسة بين اقلية من المرشحين، ويجعل المعركة محتدمة ليس فقط بين كل التيارات السياسية، باستثناء تحالف امل حزب الله، ولكن حتى بين اعضاء اللائحة الواحدة الذين سيتناتشون الصوت التفضيلي. وهنا بيت القصيد، فالصوت التفضيلي، هو صوت كل منا، وهو من سيفتح باب البرلمان او يغلقه امام من سيصمد من 976 مرشحا، من بينهم 111 امرأة، تسجلوا لخوض المعركة الانتخابية، المفصلة على القطعة، وحسب خصوصية الدوائر والمصلحة الانتخابية لكل مرشح او جهة او تيار او حزب.

مصلحة من حق المرشحين تأمينها، وهي ستتبلور يوما بعد يوم، حتى السابع والعشرين من آذار، يوم تغلق مهلة تسجيل اللوائح الانتخابية، اما مصلحة الناخبين، فمن حقهم ايضا تأمينها، ابعد من ساحة النجمة، واقرب الى تغيير يضع حقوقهم هم ومصالحهم هم، فوق كل مرشح او جهة او تيار او حزب.

===============================

* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

رب صدفة خير من ألف ميعاد فعدد المرشحين إلى الإنتخابات النيابية والذي لامس الألف بات يحتاج إلى مجلس للسلامة المرورية نحو الإستحقاق غير ذلك الذي أطلقه الرئيس اليوم.

هذا الكم من المرشحين لم يسجل منذ الإستقلال وتعود أسبابه إلى النظام النسبي في القانون الجديد وتحريك العصب الطائفي والمذهبي غير الجديد ولكن المتصاعد بفعل الصوت التفضيلي.

وبالتوازي كانت المرأة تثبت تمثيلها عشية يومها العالمي وهي التي كسرت قمقم الكوتا وسجلت حضورها ترشيحا بـ 111 مرشحا وإن بقيت العبرة في تشكيل اللوائح.

موازناتيا قراءة أخيرة تجريها اللجنة الوزارية غدا وعند الإنتهاء تعرض بشكلها النهائي على مجلس الوزراء مطلع الأسبوع المقبل على الأرجح.

وفي هذا الإطار أكد الرئيس نبيه بري أن مجلس النواب سيعمل كل جهده في سبيل إقرارها قبل الإنتخابات.

على طاولة مجلس الوزراء حضر ملف الكهرباء على شكل ملخص عملي مقرون بخلاصة سياسية قدمها رئيس الجمهورية ميشال عون وتم الإستماع إليه بكثير من التركيز وهو سيخضع للدراسة وفقا لوزير المال علي حسن خليل.

==============================

* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

انقضت منتصف ليل امس مهلة الترشيح لاستحقاق 2018. وبات اللبنانيون من اليوم وحتى السادس والعشرين من آذار في حال ترقب لإعلان اللوائح، حتى ينصرفوا لتحديد خياراتهم النهائية على ضوئها.

كثيرون اشادوا بارتفاع عدد المرشحين مقارنة بالدورات السابقة. آخرون أثنوا على التقدم الملحوظ في عدد المرشحات، عشية يومهن العالمي. التطوران مهمان طبعا، شرط ان يتجاوزا الشكل الى الجوهر. ففي الإثنين مؤشر واضح الى اهمية النسبية والصوت التفضيلي في تشجيع المواطنين على المشاركة في الحياة العامة، بعدما ادركوا ان الخرق ممكن، وان المستحيل في التمثيل بات من الماضي، على ان تشكل تجربة أيار حافزا لتعديلات تحسينية قد تكون مطلوبة على القانون وتطبيقه في المستقبل.

وفي موازاة التحضير لتجديد الحياة الديموقراطية، مواكبة للمؤتمرات المقبلة: الموازنة شارفت على الانتهاء في لجنتها، وملف الكهرباء طرحه اليوم رئيس الجمهورية امام الوزراء بناء على معطيات واضحة، نتوقف معها في سياق النشرة.

============================

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

اقفل باب الترشيحات وفتحت ابواب تشكيل اللوائح والتحالفات للانتخابات النيابية في السادس من ايار واذا كانت الترشيحات لامست الالف في رقم غير مسبوق من بينهم 111 سيدة فان اللافت كثرة المرشحين في الدوائر التي يتمتع بها تيار المستقبل بنفوذ واظهرت الارقام ترشح 304 من الطائفة السنية سيتنافسون على 27 مقعدا اي ما نسبته 11.2 لكل مقعد مقابل خمسة مرشحين لكل مقعد شيعي.

ومن باب الانتخابات الى ابواب العدالة حيث اعلن مدعي عام التمييز القاضي سمير حمود انه ختم التحقيقات الاولية التي اجريت في شعبة المعلومات وباشرافه وبناء لاشارته في قضية عيتاني-الحاج، بعدما قرر توقيف شخصين على ذمة التحقيق ومن ثم احال كامل الملف الى مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية بحسب الصلاحية لاجراء المقتضى القانوني.

اما ابواب المحكمة الخاصة بلبنان فهي لا تزال مفتوحة وقرر قضاتها أن الأدلة التي قدمها الادعاء “يمكن” أن تؤدي إلى إدانة أربعة مشتبه بهم. وهذا يعني أن محامي الأربعة عليهم تقديم دفاعاتهم. في رد على طلب براءة حسين حسن عنيسي.

اما ابواب العرب امام لبنان فقد حضرت على طاولة مجلس الوزراء من خلال ابلاغ الرئيس سعد الحريري الوزراء بان زيارته الى المملكة العربية السعودية كانت ايجابية جدا وان المملكة ستشارك في مؤتمرات دعم لبنان في روما وباريس وبروكسل، وشدد على التمسك بسياسة النأي بالنفس التي التزمتها الحكومة والمهمة بالنسبة الى السعودية ولبنان.

اما ابواب الحل لازمة الكهرباء فطرقها رئيس الجمهورية ميشال عون خلال جلسة الحكومة ووزع على الوزراء تقريرا مفصلا يتناول واقع الكهرباء في لبنان والعجز الذي تسببه في المالية العامة وارتفاع الدين العام والحلول المقترحة.

============================

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

اقفل باب الترشيحات للانتخابات على كثير من المرشحين والكثير من المرشحات والكثير من العبر، اهمها ان النسبية فتحت باب أمل امام التغيير، لكن الامل يتطلب عملا دؤوبا لتصحيح الاعوجاجات في القانون الحالي تأمينا لحسن التمثيل الذي لن يحصل الا اذا تأمن امران، التخلص من القيد الطائفي وقيام الاحزاب شرطا لدخول البرلمان، يدفعنا الى هذا الاستنتاج انه لن يكون دور لتيار ثالث بسبب غياب الاحزاب وعجز القوى التي تسمي نفسها مدنية او تغييرية عن تشكيل تكتلات في ما بينها، وفي مشهد استباقي رؤيوي يجب ان يلتصق في الاذهان منذ الان المجزرة الانتخابية التي سيتسبب بها القانون الحالي بحق غير المنضوين في كتل وأحزاب، اذ سيرون في السابع من ايار هذا المجلس بمكوناته الحالية يعيد انتاج نفسه مع بعض التجديد ولكن في اسماء تنتمي الى السلالات نفسها.

الاستعداد للانتخابات لم يحجب فروضا مستحقة وملفات تجمعت كلها على طاولة مجلس الوزراء وفي مقدمها الموازنة التي صار وعد بإنجازها لاقرارها قبل مؤتمرات الدعم، أما ملف الكهرباء فاستدرج تدخلا من رئيس الجمهورية دافع فيه عن بواخر الطاقة متهما المعرقلين بأنهم يعتنقون نهج "عنزة ولو طارت" لكن معارضي البواخر يبدو بأنهم ليسوا ضد المشاريع لكنهم يطالبون بآليات شفافة لادارتها.

اما في ملف "الحاج - عيتاني" الذي انجزت التحقيقات فيه وتم توقيفهما على ذمة التحقيق فكانت الدعوة في مجلس الوزراء الى الهدوء وعدم استباق القضاء.

من خارج السياق، لفت كلام ناري للوزير المشنوق أمام وزراء الداخلية العرب في الجزائر هاجم فيه ايران التي جلبت الفوضى والحروب حيثما حلت، داعيا العرب الى عدم استسهال تسليمها لبنان لأن سقوط لبنان هو سقوط للعرب جميعا، وقد اشاد الوزيران السعودي والاماراتي بكلمة المشنوق.

===============================

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

في ست صفحات اختصر تشخيص أزمة الكهرباء الممتد لسنوات، ووضعه رئيس الجمهورية امام مجلس الوزراء في محاولة لخفض التوتر السياسي العالي، ورفع مستوى البحث عن حلول لتغذية خطوط التوتر الكهربائي. وان تباينت المقترحات ورؤى الحلول، فان المهم بالخطوة قبل ازاحة العتمة ان وفقت للارشاد الى حلول، تخفف عن اللبنانيين سوداوية الصورة للمشهد السياسي المكهرب عند كل مقاربة لهذه الازمة الوطنية.

ومن الخطوط الكهربائية الى خيوط الاتصالات التي وافق مجلس الوزراء على تمديد مهلة إعطاء حركتها كاملة للأجهزة الأمنية، مع تسجيل اعتراض وزراء حزب الله الذين اعتبروها مخالفة جديدة للقانون.

وفق قوانين اللبنانيين للدفاع عن حقوقهم وبلدهم، جدد قائد الجيش العماد جوزيف عون الثابتة العسكرية بجهوزية الجيش بكافة وحداته لردع أي اعتداء إسرائيلي والدفاع عن سيادة الوطن ومنع العدو من اقامة جداره على الاراضي اللبنانية، او التعدي على حدودنا البحرية وحقوقنا النفطية.

وبعد عام على توليه قيادة الجيش حدد العماد عون تحديين يواجهان الجيش في الجنوب؛ تسلل إرهابيين من الجهة السورية عبر شبعا، والخروقات والتهديدات الإسرائيلية المستجدة.

انتخابيا لا جديد سوى تعداد ارقام المرشحين، واحصاء اسماء المغادرين الندوة البرلمانية قبل العملية الانتخابية، واحد واربعون نائبا عزفوا عن الترشح بحسب احصاء الرئيس نبيه بري الذي طالب المجلس النيابي المقبل بوجوب أن يأخذ دوره في الرقابة والمحاسبة بكل جهد وجدية، لمحاربة الفساد والمساهمة في تعزيز العملية الإصلاحية في البلاد.

============================

* مقدمة نشرة اخبار "الجديد"

استعاد رئيس الجمهورية زمام المبادرة كهربائيا من خلال اللجوء إلى استعراض الديون التي راكمها هذا القطاع في ستة وعشرين عاما وبلغت ما يفوق ستة وثلاثين مليار دولار مهاجما معرقلي الحلول الذين تسببوا بضرر للمواطنين ومالية الدولة على حد سواء ومعتبرا أن المعطلين يتبعون مبدأ "عنزة ولو طارت" لكن وزير المال علي حسن خليل أهمل عراك "المواشي" ورأى أن هناك استماعا بكل تركيز على خطة نريد دراستها وفيما يتجه مجلس الوزراء الى عقد جلسة خاصة تحسم ملف الكهرباء أمسك القضاء المالي على خيوط جديدة في ملف مفتوح على الهدر واستمع المدعي العام المالي القاضي علي ابراهيم الى إفادة رئيس مجلس ادارة شركة MEP كريم خياط في ملف البواخر حيث أودع خياط لدى ابراهيم تجربته وخبْرته بالتيار الكهربائي معتبرا أن أفضل الحلول تكمن في أن يرسو لبنان على بر.. وأن يعمل المسؤولون على خطة للحل الدائم بدلا من السير بالموقت الذي يصبح دائما والموقت في ملف التوقيقات تحول دائما اليوم مع الادعاء على المقدم سوزان الحاج حبيش والمقرصن ايلي غبش بعدما اختتم المدعي العام التمييزي سمير حمود التحقيقات التي أجريت بإشرافه وأحال الملف الى مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية لاجراء المقتضى وفي اول تعليق لعائلة حبيش عن القضية أعلن النائب هادي حبيش للجديد أن سوزان الحاج لم " تفبرك " ولكنه يترك الحكم للقضاء وأوضح أن زياد عيتاني المقصود لم يكن زياد الممثل إنما عيتاني ابن طرابلس وقال " إذا سوزان بدها تدفع ثمن .. انا مارح خليهن يدفعوها ثمن على شي ما عملتو " وقال حبيش كلنا يعرف كيف يتم فبركة الملفات واعطى مثالا على ذلك قضية تعرض لها شخصيا من خلال ملف ظهرت وقائعه في الاعلام.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى