أخبار عاجلة
بشأن وقف النار في لبنان.. رسائل بين واشنطن وطهران! -
أميركا: قصف منشأة لتخزين الأسلحة في سوريا -
بيان جديد لمصرف لبنان -

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت في 1/9/2018

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت في 1/9/2018
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت في 1/9/2018

مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان”

ترقب المحافل السياسية لقاء الرئيس المكلف تأليف الحكومة برئيس الجمهورية العماد ميشال عون، عقب لقاء منتظر بين الرئيس الحريري ورئيس “التيار الوطني الحر” الوزير جبران باسيل، للتفاهم على التشكيلة الوزارية التي يتوقع ان تبصر النور بعد غد الاثنين، إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها من تفاهمات سياسية بين المراجع المعنية بالتوزير لدى كل طرف، إنطلاقا من تمثيل القوى الرئيسة في البلاد.

وفي المحافل السياسية أيضا، كلام على دقة الظرف الاقتصادي، خصوصا وان ال”إيكونوميست” حذرت من انهيار في ظل التلهي بتوزيع الحصص الوزارية.

وفي المنطقة، تحضيرات للقمة الروسية- التركية- الإيرانية التي ستعقد في طهران بعد ستة ايام، بشأن الأزمة السورية من جهة، والعقوبات المفروضة على بلدان الرؤساء بوتين وإردوغان وروحاني من جهة ثانية، من قبل الولايات المتحدة الأميركية، والتي دفعت إلى تصعيد الموقف، ومجيء حاملة صواريخ “التوما هوك” الأميركية إلى قبالة السواحل السورية، وهي المنطقة البحرية نفسها التي تشهد مناورات عسكرية بحرية روسية.

وفي لبنان، قائد الجيش العماد جوزف عون تفقد الوحدات العسكرية في جرود عرسال، ودشن نصبا للعسكريين الشهداء.

 

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “NBN”

الخطاب الشامل للرئيس نبيه بري من السياسة إلى الإنماء مرورا بقانوني العفو وتشريع زراعة القنب الهندي أو الحشيشة لأغراض طبية وصناعية، أرخى إرتياحا على المستوى البقاعي والوطني عموما.

حكوميا، ترقب للقاء بين رئيسي الجمهورية ميشال عون والرئيس المكلف سعد الحريري، وفق ما كشف رئيس المجلس المتشائل، خلال المهرجان.

واليوم وجهت هيئة الرئاسة في حركة “أمل”، بعد اجتماعها برئاسة الرئيس بري، كلمة شكر وتقدير لكل الذين شاركوا في مهرجان “عقيدة وثبات” في بعلبك في الذكرى السنوية الأربعين لتغييب الامام موسى الصدر ورفيقيه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين.

وجاء في كلمة الشكر: جدد البقاع البيعة والولاء، احتضن السهل الممتنع جنوب التبغ وبيروت العصية وضاحية الاباء والجبل الأشم والشمال الزاهر. فشكرا لبعلبك وساحة قسمها التي زينت بثوب العزة الأخضر، شكرا للرؤساء وممثليهم والرؤساء الروحيين، لأصحاب المعالي والسعادة ولجميع الفاعليات والمجالس البلدية والاختيارية والهيئات الصحية والاجتماعية والكشفية، ولهيئات المرأة والطفل، للقوى العسكرية والأمنية التي رعت هذا المهرجان وأمنت الحشود دون تسجيل أي حادث.

شكرا للذين أكدوا تمسكهم بفكر الامام الصدر الرائد، والتزموا بخطه الجارف يجرف معه التفرقة وينبذ التعصب فيوحد الأمة، شكرا للذين أثبتوا أنهم راسخون في عقيدتهم، متجذرون في ثباتهم على الخط والنهج، شكرا لأصحاب العمائم البيضاء التي تختزن العزة والعنفوان الذين استمدوا خط الاعتدال من الذي سطر وحدة الموقف وكان يعلو عن الصغائر والأحقاد نابذا الطائفية والمذهبية.

وشكرا وشكرا للأمواج الهادرة التي ما برحت روحها تساكن عبق عباءة الامام، إمام الوحدة والتعايش، ذلك الساكن في برجه تواضعا يرقب الناس وقد اعتصرت ألما ووجعا على تغييبه، فكان عصيا على التغييب والاخفاء القسري. شكرا للأهل الأوفياء الذين سابقوا الوقت ولم يسعفهم الوصول إلى ساحة المهرجان، وحولوا الطرقات نهرا هادرا بلون الوطن الذي اراده الامام الصدر وطنا نهائيا لجميع أبنائه. ولأبناء حركة “أمل” و”كشافة الرسالة الاسلامية”، لكم جميعا أنتم الذين شاركتم في مهرجان الذكرى السنوية الأربعين لتغييب الامام القائد ورفيقيه في بعلبك، تحت عنوان “عقيدة وثبات”، كل الشكر والتقدير.

 

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “المستقبل”

مع اقتراب جولة اللقاءات والمشاورات التي أجراها الرئيس المكلف سعد الحريري من الاكتمال، تتعدد المواعيد بشأن اللقاء بينه وبين رئيس الجمهورية ميشال عون والذي قد يسبقه اجتماع مع رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل.

مصادر سياسية عليمة، رجحت أن يعقد اللقاء بين الرئيسين عون والحريري، نهاية الأسبوع الحالي أو أوائل الأسبوع المقبل؛ واصفة اللقاء بالمحوري لتحديد اتجاهات المرحلة المقبلة، تمهيدا للمباشرة باعداد الصيغ الممكنة لاحداث الخرق المطلوب بشأن تشكيل الحكومة.

أما اوساط الرئيس الحريري، فتعتبر ان نتيجة المشاورات أفضت لأفكار عملية يمكن ان تؤدي إلى النتائج المتوخاة. وأضافت إن الأمر يبقى مرهونا بمواقف الأطراف المعنية من الصيغ التي ستوضع موضع التداول.

وبالانتظار فإن الأمين العام لتيار “المستقبل” أحمد الحريري حذر من الخطابات والاجتهادات والعنتريات التي تحاول اضاعة بوصلة التأليف والدستور.

 

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “المنار”

افتراضيا انتهت المهلة التي وضعها رئيس الجمهورية لتشكيل الحكومة. فهل من تمديد، وهل من فترة سماح يعطيها العماد ميشال عون، لعل وعسى تحمل سماء أيلول الموشحة ببواكير الغمام غيثا حكوميا؟.

ومع تباطؤ البعض في جهود التشكيل وعرقلة الآخر، يسلط الاعلام الغربي الضوء على الاقتصاد اللبناني من باب التأخر بتشكيل الحكومة، فمجلة “The Economist” البريطانية مثلا تتحدث عن أزمة تلوح في الأفق، وعن اقتصاد بطيء وسياسيين مشغولين بتقاسم الحصص الوزارية.

وبغض النظر عن النوايا الحقيقية للصحافة الغربية، وما إذا كانت تأتي في اطار سرد الوقائع والحقائق أو للتهويل، فإن المؤكد أن هناك من يتعمد وضع البلد تحت المجهر. فهل يشكل ذلك حافزا للمعنيين للاسراع في التأليف نزولا عند رغبة اللبنانيين؟، أم أن هناك من لا يعنيه رأي المواطنين، على طريقة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الماضي في حكمه وسياسته برغم أن ستين في المئة من الأميركيين يريدون رحيله.

ترامب الذي يسجل له رقم قياسي من القرارت المتهورة تجاه الفلسطينيين، آخرها قطع التمويل لمنظمة غوث اللاجئين الاونروا. والغريب أن هناك في لبنان من يعجب به، ويصفه بالرجل الواضح السياسات، ويقول إنه اصبح الآن في الادارة الأميركية شخص يمكننا الحديث معه وإقناعه بموقفنا.

في بغداد، مواقف واضحة لزيادة وتعزيز التعاون والتنسيق الأمني والاستخباري، أعلنها المؤتمر الأمني الرباعي العراقي، الروسي، الايراني والسوري.

وفي موسكو موقف لا يحتمل التأويل لوزير الخارجية السوري، فالأولوية لتحرير ادلب، وعلى الجانب التركي ان يدرك ان هذه المنطقة سورية صرف، يقول وليد المعلم.

 

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “OTV”

لمن يحاول الاصطياد في الأرقام المالية، والتحجج بدراسات عالمية ونصائح دولية مفادها ان الاقتصاد الوطني على شفير الهاوية، وذلك بغية حشر رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في زاوية التراجع، ومحاولة تحميله نتائج التعطيل الحكومي، إليكم وبما لا يمكن تكذيبه نتائج التصنيف الائتماني الذي أعدته وكالة standard and poor’s والذي أبقى على تصنيف لبنان الائتماني على حاله مع نظرة مستقبلية مستقرة.

التقرير الذي أسقط ولو مؤقتا مزاعم المدعين زورا بالحرص على الاقتصاد الوطني، وعلى رغم انه لا يعني ان الوضع الاقتصادي بألف خير، إلا انه يريح اللبنانيين إلى حد ما، ويدفع باتجاه الابقاء على ثقة المستثمرين بتماسك الاقتصاد أمام العواصف المحيطة.

سفينة ميشال عون تسير إذا بالاتجاه الصحيح، والرجل الذي وعد يفي بالفعل ولا يكتفي بالكلام، والدليل هذه المرة أتى من خلف البحار في تقرير يعوِل عليه العالم لرسم مسارات اقتصادات البلاد.

وإذا كان الاصلاح الاقتصادي قد سلك دربه على رغم تأخير تشكيل الحكومة، فإنه لا يكتمل إلا مع انجاز التأليف، الذي ما زال عالقا لدى معرقلين باتوا معروفين، يرفضون الاقتناع بأحجامهم، ويتناسون ان عبثا يحاولون اللعب مع ميشال عون، فالرجل الذي لم ينكسر يوما ولم ييأس أبدا في سبيل لبنان، اعتاد ان يحكم بالعدل، وبيده اليوم سيف الفصل، وعلى يده سيكون الخلاص لوطن يتجهز لفجر التغيير، وعرس الخلاص.

وعلى الخط الحكومي، وبحسب معلومات ال otv، ما زالت الأمور عالقة عند العقد المعروفة، على الرغم من بعض المرونة المستجدة في الموقف “القواتي”، فيما يستكمل رئيس الحكومة المكلف اتصالاته التي بقيت بعيدة عن الاعلام في الساعات الماضية، قبل ان يودع نتائجها لدى رئيس البلاد.

وفي الانتظار، تؤكد المعلومات ان الحريري لم يصل بعد إلى صيغة حكومية ترضي الأطراف كافة، وهو على رغم محاولاته ما زال يدور في حلقة مفرغة، وكلما سرِب في الصحف من أرقام وتوزيع حقائب ما هو سوى محض تكهن.

أما الأبرز والذي شغل اللبنانيين في الساعات الماضية، فيبقى ما بات يعرف بجريمة برج حمود والتي سنتوقف عندها في سياق النشرة.

 

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “mtv”

حل الأول من أيلول، لكن طرفه لم يأت مبلولا بحل أزمة تأليف الحكومة، إذ لم تتجمع لدى الرئيس المكلف بعد أي معطيات ايجابية تسمح له باعداد مسودة تشكيلة حكومية يحملها إلى الرئيس، إضافة إلى ان الحريري توجه إلى مصر لمناسبة خاصة، ولن يعود منها قبل الاثنين، ما يحسم عدم لقائه برئيس الجمهورية.

في المقابل، عدل الرئيس عون عن الخطوات التي وعد بها لتحريك الواقع الحكومي. وقد رد النائب كنعان هذا التدبير إلى ان رئيس الجمهورية لمس الجدية التي يتعاطى بها الرئيس المكلف مع معضلة التأليف، فأرتأى عدم ممارسة المزيد من الضغوط على الواقع الهش، مخافة أن يؤدي ذلك إلى خربطة الوضع برمته.

أما لماذا لم يتقدم الرئيس المكلف في مهمته، فيرد المطلعون بأنه لم يتمكن من لقاء الوزير جبران باسيل، والأمر خلق اشكالا مزدوجا شخصيا وسياسيا، إذ لا تخفي أوساط “بيت الوسط” زعل الرئيس الحريري للتصرف غير النموذجي للوزير باسيل لتهربه من اللقاء قبل معالجة ما يمكن تسميته بالعقدة الباسيلية التي توازي بحجمها العقد الأخرى الحائلة دون التأليف.

من جهة ثانية، وفي مؤشر على ان أزمة تأليف قد تطول، يجري البحث في عودة الرئيس الحريري إلى ممارسة تصريف الأعمال من السراي، لأن العمل من هناك أسهل اداريا، وفي رسالة رمزية إلى من يعنيهم الألمر بان السراي الحكومي لن يعرف الشغور.

 

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “LBCI”

دخلت البلاد شهر أيلول، المثقل بعودة الحياة إلى المدارس، وعاد الهم إلى جيب المواطن العالق بين ارتفاع الاقساط المدرسية وغلاء الكتب والقرطاسية، وبين ضعف المبيعات والركود في الاسواق.

في هذا الوقت، لا شيء تغير على مستوى تأليف الحكومة، ولم يعقد أي لقاء حتى صوري منذ الخميس حتى الساعة، فيما كسر الرتابة ما تسرب من معلومات للـLBCI مساء، تفيد بأن الرئيس المكلف سعد الحريري سيقدم تشكيلته الحكومية إلى رئيس الجمهورية الأسبوع المقبل، وحينها فقط يبنى على الشيء مقتضاه.

كل ما يجري لا يبدو انه يزعج المعنيين، على رغم معرفتهم بخطورة الوضع الاقتصادي تحديدا؛ فالمسؤولون يعلمون ان التجار والصناعيين خائفون على رؤوس أموالهم، وان المواطنين خائفون على وظيفتهم.

والمسؤولون يدركون ان تأليف الحكومة اليوم قبل الغد، لا بد ان يعيد الحياة إلى شرايين الاقتصاد المترنح، هذا في وقت أكدت فيه مصادر مالية مطلعة للـLBCI استقرار الوضع المالي وثباته، وهذا ما تؤكده تقارير وكالات التصنيف المبنية على مراجعة الوضع النقدي مع الجهات الرسمية والمصرفية.

أمام كل ما سبق، سيكون التنافس على أشده الأسبوع المقبل، بين تناتش ما يسمى الحقوق والحقائب، وبين الاسراع في تشكيل الحكومة لانقاذ ما يمكن انقاذه، في وقت سيبقى هم المواطن:”رجعت المدرسة”.

 

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “الجديد”

حقيبة السفر وحدها المحزومة والجاهزة من بين الحقائب الوزارية العالقة في مطار التأليف. وحتى تاريخه يكون الرئيس سعد الحريري قد أتم مئة يوم من العزلة الحكومية. مئة نهار من العقد والمطالب والاسترخاء والدلال وحروب الأحجام. عدا ونقدا ثلاثة أشهر وربع الشهر، ورقم بصفرين، والنتيجة: صفر اليدين.

وفي المئوية الأولى، وعد الرئيس المكلف بتطور الأمور في الأسابيع المقبلة. ما يعني أن الأصفار سوف تتضاعف، وأنها مرشحة للتراكم وزيادة الثروة العكسية، لاسيما أن وضع التأليف يحافظ على ثوابت العقد الموزعة بين ثلاثية “الاشتراكي” وخماسية “القوات” وحصة الرئيس، ونيابة رئاسة الحكومة والوزارات السيادية المحجوبة عن معراب.

ومع هذه المراوحة، يعد الرئيس الحريري “بطلة” إلى بعبدا، مصحوبا بتشكيلة جديدة. لكنه في واقع الأمر يعالج “الصفر” بالسفر، حيث لم تطرأ أي مستجدات إيجابية تفتح الأبواب على التأليف، وهو يغادر إلى مصر لحضور زفاف أحد أقربائه، قبل أن يعود غدا إلى بيروت لاستئناف نشاط المراوحة والجمود، ليس حكوميا فحسب، بل ينسحب على مختلف مرافق البلد، وانتشرت أنباؤه على صحفات مجلة ال”إيكونوميست” التي حذرت من انهيار اقتصادي في لبنان، وقالت إن السياسيين اللبنانين كونوا ثروات من الطفرة المصرفية، فمن بين أكبر عشرين بنكا تجاريا، هناك ثمانية عشر بنكا مملوكا بالكامل أو جزئيا لسياسيين أو لعائلات ذات علاقات جيدة بالمسؤولين.

أما القطاع الوحيد الذي يسير بخطى سريعة، فهو حوادث السير حيث سجل سقوط مئتين وواحد وثمانين قتيلا وأكثر من ثلاثة آلاف جريح، منذ مطلع هذا العام. وقياسا على بلد كلبنان، فإن هذا الرقم هو حصيلة ضحايا حرب، فيما القوانين المعدة للسير تطير بدورها بسرعة جنونية من دون تقيد بأحكامها. وآخر الحوادث المؤسفة وقع ليل أمس على طريق المطار، وأدى الى سقوط ثلاثة قتلى وسبعة جرحى، في تصادم ست سيارات تحولت إلى قطع متناثرة. وقد نعى الرئيس سعد الحريري ناشطين اثنين من تيار “المستقبل” قضيا في الحادث هما المحامي سليمان سكاكيني وحرمه السيدة جمانة الصاحب.

والحريري المتنقل بين الأتراح والأفراح، من المقرر أن يختتم حزنه الحكومي الأسبوع المقبل، قبل أن يشرع رئيس الجمهورية في استخدام مهل أيلول.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى