* مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان”
ماذا يحصل في المنطقة؟ هل هو إقفال للحروب العسكرية؟ هل هو فتح للحروب الإقتصادية؟
لماذا تركيا بعد إيران وقبلها سوريا واليمن وليبيا وقبلها مصر ودائما فلسطين؟
هل أن كل الحروب التي حصلت عسكريا والتي تحصل إقتصاديا مقدمة لصفقة القرن؟
هل أن إتفاق الرئيسين الأميركي والروسي فجرا وفي اتصال هاتفي على خروج إيران من سوريا مقدمة لحرب إقتصادية ضروس على طهران وأنقرة في آن؟
كيف ستكون عليه الصورة في تركيا التي رفضت مجددا تسليم القس الموقوف الى واشنطن والتي اتهمته بإدارة مجموعة استخباراتية؟
كل هذه الأسئلة تطرح نفسها فيما السؤال الذي بدأ يطل علينا: أي وضع سيقدم عليه لبنان؟ هذا السؤال يستحق أن يطرح نفسه أيضا طالما أن تشكيل الحكومة متعثر، والبعض يقول متعذر لسبب كبير لم يعد يتعلق بعدد الوزراء والحصص والحقائب وإنما بفوران مقولة التطبيع مع النظام السوري.
هذا البعض يشير الى خبر ورد هذا اليوم ويتعلق بإنتهاء الإدارة الأميركية من إقرار مئتي مليون دولار لإعمار سوريا بعدما كانت الإدارة نفسها ترهن الأموال والإعمار بالحل السياسي في سوريا.
بعض آخر من رافضي التطبيع مع النظام يقول: إن الطريق الصحيح هو التعاون مع صانعة الحل: روسيا التي ارتضت الشراكة مع الولايات المتحدة الأميركية.
وبين سطور كلام هذا البعض وذاك يطلع الإعلام الإسرائيلي بالترويج لطلب مسؤولين سابقين من دول الخليج العربي بفرض عقوبات مالية على لبنان بسبب دور حزب الله، وللأسف فإن هناك في الإعلام اللبناني من ينقل الترويج رغم تأكيدات سفراء خليجيين بدعم لبنان، ورغم تأكيدات حاكم مصرف لبنان رياض سلامة أن الوضع المالي والنقدي سليم.
في أي حال ومهما تكن الأسباب والوقائع والتكهنات، فإن القيادات اللبنانية على اختلافها مدعوة الى التعاون من أجل تأليف الحكومة في ما يجهد فيه الرئيس سعد الحريري على أن تترك المواضيع ذات الصلة مع سوريا: كالنازحين الى مجلس الوزراء بعد تشكيل الحكومة.
وفي غمرة الكلام على التطبيع حذر أستاذ القانون الدولي الدكتور شفيق المصري من محاولة إقصاء الحريرية السياسية.
=========================
* مقدمة نشرة أخبار “الجديد”
لم تعد القصة قصة “رمانة” بل قلوب مليانة والحقائب الوحيدة التي باتت في متناول الأيدي هي حقائب سفر السياسيين لقضاء إجازة أو لالتقاط الإشارات من مواقع القرارات بعض الزيارات ليست بحاجة إلى تأشيرات بين السفارة والعمارة وبعنوان الحج ومن استطاع إليه سبيلا أدى الوزير المفوض وليد البخاري مناسكه السياسية عند الرئيس المكلف سعد الحريري فكان عرض للعلاقات بين البلدين واستبعاد لملف التأليف بحسب ما قال البخاري بعد اللقاء. طرق الحجيج المسهلة لم تنسحب على أزمة التأليف التي سلكت معبرا آخر ورمي الجمرات أصاب التشكيل بتأجيل حيث أكدت مصادر للجديد أن لا حكومة قبل الخريف وأن العقد لم تعد تقتصر على الحصص والحقائب إنما امتدت إلى البيان الوزاري وباتت مرتبطة ارتباطا مباشرا بالعلاقة اللبنانية السورية وإذا كان الرئيس المكلف مغلوبا على أمره في حل العقد الداخلية فإنه وقع في فخ الموقف المتسرع على قاعدة وحدة بوحدة وقال لا حكومة إذا ما أردتم عودة العلاقة بسوريا وهي علاقة أدرجت بندا في البيان الوزاري لحكومة تصريف الأعمال الذي ينص على أن الحكومة ستواصل بالطبع تعزيز العلاقة بالدول الشقيقة والصديقة إلا إذا أصبحت دمشق خارج هذين التصنيفين. تبعات موقف الرئيس المكلف لم تصب شياطين التعطيل بل سدت المنفذ البري الوحيد أمام ألوف الصناعيين والمزارعين الذين بات عليهم أن يلفوا السبعة بحور لوصول منتوجاتهم إلى موانيء دول الجوار العربي والخليجي والقول بالمثل يقرن فإن شركة واحدة من ألوف الشركات تدفع مليوني دولار سنويا فرق عملة بين الشحن البحري والشحن البري عبر معبر نصيب وإذا كان الحريري قد اتخذ قرار التعطيل عن سابق إصرار وتصميم “فمين اللي فتح الردة”؟ في استعراض المواقف تلاقى التيار الوطني الحر مع حركة أمل في استحضار العلاقة اللبنانية السورية لاستحداث أداة الشرط الجديدة حزب الله طالب بشد الأحصنة ورئيس مجلس النواب نبيه بري قال إن هذا الكلام لا يفيد ليتبين أن وراء الأكمة ما وراءها بالإيعاز إلى صحافي غب الطلب ليقول للحريري ما قاله. الرسائل المتبادلة استمرت اليوم وفي احتفال لكشافة الرسالة قال بري لن نقبل باستمرار حرق الوقت وصرفه من دون طائل ولا بتأجيل بناء السلطة التنفيذية عبر تشكيل الحكومة داعيا وبالسرعة القصوى إلى لملمة الوضع المتشظي ولم ملف النفايات وبناء القدرات الوطنية لطي ملف الكهرباء حيث طالب بحلول جذْرية لا تعتمد على البواخر ولا على فخاخ المولدات وصدق من قال إذا ابتلي أصحاب المولدات بالمعاصي فليستتروا بنعمة الغطاء السياسي.
===========================
* مقدمة نشرة اخبار الـ”mtv”
في الظاهر العقد على حالها، التيار الوطني الحر لم يوافق على جعل حصته الوزارية تتدنى من 11 وزيرا الى عشرة، والقوات اللبنانية لم تتخل عن الحقيبة السيادية، والحزب التقدمي الاشتراكي لا يزال مصرا على ان يكون الوزراء الدروز الثلاثة من حصته.
هذا في الظاهر، اما في العمق فالعقد تزداد وتصبح اكثر خطورة، العقدتان البارزتان المستجدتان العلاقة مع سوريا والمحكمة الدولية، فما قاله الرئيس الحريري في دردشة مع الاعلاميين الثلاثاء الفائت عن سوريا والحملات الاعلانية التي اعقبت موقفه تكاد تعيد البلد الى مرحلة الاصطفافات العمودية بين 8 و14 اذار.
اما المحكمة الدولية التي ستدخل في ايلول المقبل في مراحلها الختامية فان عودتها الى واجهة الاحداث في لبنان ستكون ذات ترددات على الواقع اللبناني.
في ظل اجواء التعقيد هذه دعا نائب رئيس مجلس النواب ايلي الفرزلي في حديث للـ mtv الى ضرورة اعتماد معيار واحد في تشكيل الحكومة مؤكدا انه لا يمكن الانصياع لارادة الخارج الساعي الى اجهاض العهد.
المشهد المذكور يقود الى الاستنتاج بأن الجمود الذي سيطر على تشكيل الحكومة لن ينتهي قريبا وان النفق الذي دخل فيه لبنان قد يكون طويلا ولن ينتهي في المدى المنظور.
حياتيا، تركيب العدادات على المولدات الكهربائية بدءا من الاول من تشرين الاول المقبل يخوض طريقه الى التنفيذ رغم الحراك الذي يقوم به اصحاب المولدات.
اقليميا، الصراع التركي الاميركي مستمر وترامب يهدد بخنق تركيا اذا لم يتم الافراج عن القس الاميركي.
==========================
* مقدمة نشرة أخبار الـ”NBN”
استكمالا لمسيرة رفع الحرمان عن مختلف المناطق اللبنانية اكد رئيس مجلس النواب نبيه بري العزم على انشاء مجلسين لانماء البقاع وعكار على غرار مجلس الجنوب، وخلال استقباله اليوم وفدا من عكار ووادي خالد اشار رئيس المجلس الى وجود اقتراحي قانون بهذا الخصوص في مجلس النواب.
حكوميا، وفيما عداد التاليف يواصل تسجيل المزيد من ايام التكليف من دون نتيجة، طفا على السطح السجال حول العلاقة مع سوريا بعد كلام الرئيس المكلف سعد الحريري مؤخرا وما تلاه من دعوات للتعاطي بواقعية سياسية وما تقتضيه المصلحة الوطنية على هذا الصعيد.
اما عدادات الكهرباء فحضرت في بعبدا خلال لقاء رئيس الجمهورية ميشال عون مع وزير الاقتصاد رائد خوري الذي نقل عن عون ان قرار تركيب عدادات للمشتركين بالمولدات الخاصة عادل لجميع الاطراف ويجب ان يطبق في موعده.
كهربائيا ايضا وبعد ان رست الباخرة التركية في كسروان الـ nbn استطلعت اراء اهالي المنطقة حول زيادة التغذية الكهربائية وستعرض النتيجة ضمن تقرير في سياق هذه النشرة.
وبعيدا من هموم السياسة والكهرباء رعى الرئيس نبيه بري عصر اليوم احتفالا اقامته كشافة الرسالة الاسلامية في اليونيسكو لمناسبة ذكرى تأسيسها، وحذر في كلمة له من استمرار حرق الوقت وتأجيل تنفيذ الاستحقاقات ولا سيما تشكيل الحكومة.
==========================
* مقدمة نشرة أخبار “المستقبل”
عطلة الاعياد مرشحة لان تكون عطلة سياسية بامتياز ومحركات تأليف الحكومة متوقفة بانتظار اية مستجدات.
التأكيد لمصادر سياسية معنية مشددة على ان هذه الاجواء لا تعني ان الاتصالات بين الاطراف مقطوعة. وقالت المصادر نفسها ان قنوات الاتصال ستبقى مفتوحة على أمل ان يحصل الخرق المطلوب.
وما سجل بشأن المواقف من تأليف الحكومة جاء على لسان رئيس مجلس النواب نبيه بري هذا المساء معلنا رفضه لحرق الوقت وتأجيل بناء السلطة من خلال تأليف الحكومة. ووصف ما يجري بانه ترك للبلد من دون مسؤولية داعيا الى لملمة الوضع والمسارعة لتعويض الوقت الضائع.
في غضون ذلك تأكيد للرئيس المكلف سعد الحريري على عمق الروابط التاريخية بين لبنان والمملكة العربية السعودية.
كلام الرئيس الحريري جاء خلال لقائه القائم بأعمال سفارة السعودية في لبنان الوزير المفوض وليد البخاري الذي اطلع الرئيس الحريري على سير عمليات منح تأشيرات الحج وخطة الانجاز التي تحققت، مشيرا الى ان السفارة أنجزت خمسة آلاف تأشيرة خلال 49 ساعة عمل.
اقليميا وبعدما هدد بخنق تركيا عبر المزيد من الاجراءات العقابية، اكد الرئيس الاميركي دونالد ترامب مجددا ان تركيا تشكل مشكلة منذ زمن وقضية القس الاميركي اندرو برانسون لن تمر مرور الكرام في وقت رفض القضاء التركي مجددا التماسا جديدا للافراج عنه.
===========================
* مقدمة نشرة أخبار “المنار”
من معرفة وطنية شاملة واطلاع دقيق بالتفاصيل، بنى رئيس مجلس النواب نبيه بري مواقفه اليوم.. وبلغة الحسم والانذار المبكر رفض رئيس المجلس استمرار احراق الوقت وصرفه من دون طائل وتأجيل الاستحقاقات وتأخير تشكيل الحكومة، وتغييب الدولة ومؤسساتها عن لملمة الوضع المتشظي واتخاذ الاجراءات العاجلة للملفات العالقة.
استعجال الرئيس بري تأليف الحكومة، يضيء فعليا على حجم العقد التي تحتاج الى الفكفكة سريعا، ولكن يبدو ان الحل اصبح اسير الوقت الضيق قبل عطلة عيد الاضحى، بعدما ضحى البعض بالمساعي والاتصالات امام شروط ظاهرها المناورة وباطنها التعقيد، فهل يعي هؤلاء حجم التداعيات السياسية لما يشترطون، وكيف يحرقون مراحل لاحقة في العملية السياسية قبل اجتيازهم شبرا واحدا في التأليف؟
وعلى المراوحة في التشكيل تعلق مصادر التيار الوطني الحر بالاشارة الى المنار الى ان البحث جديا عن خيارات الحلول صار ضروريا.
من باب الضرورة للتوضيح والتوجيه والتصويب جاءت مواقف الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في عيد الانتصار قبل يومين، وهو يستكمل مواقفه من القضايا الداخلية والاقليمية خلال اطلالته من الهرمل عصر يوم الاحد في السادس والعشرين من الجاري خلال الاحتفال الذي يقيمه حزب الله في الذكرى السنوية الاولى لعيد التحرير الثاني.
في المنطقة، الغضب يتواصل في غزة، وثوارها خرجوا اليوم في مسيرة العودة من اجل القدس والاقصى الذي يحفظ الفلسطينيون والشرفاء امانته ومعهم كل من يعي حجم التهديدات المتسللة من صفقة القرن، ويستعدون للمواجهة.
واليوم حدود غزة ضرجت مجددا بالدم الفلسطيني في تضحية مستمرة منذ انطلاق مسيرات العودة في الثلاثين من اذار مارس المنصرم، في تجديد للعهد بألا انهزام امام جبروت الاحتلال مهما غلت التضحيات.
===========================
* مقدمة نشرة أخبار الـ”LBCI”
قال رئيس الجمهورية كلمته: “قرار تركيب عدادات للمشتركين في المولدات الخاصة يجب ان يطبق في موعده ابتداء من الاول من تشرين الاول المقبل لانه تدبير عادل لجميع الاطراف المعنيين به، وذلك في انتظار انجاز الحلول الجذرية التي تضع حدا لأزمة الكهرباء”.
ووزير العدل قال كلمته: “قطاع المولدات قطاع أمر واقع وغير شرعي، لكنه يؤمن خدمة عامة حيوية هي خدمة الكهرباء. وبالتالي، لا يمكن لأحد في ظل القوانين السائدة، أن يتقدم بما يسمى تهديد بقطع الكهرباء عن الشعب اللبناني”.
هكذا، أصحاب المولدات… “العدادات أمامهم والقانون وراءهم، فأين المفر؟”.
يكاد هذا الخبر أن يرقى إلى مستوى الحدث، فبعد أكثر من ربع قرن على وضع المواطن تحت سيف المولد، وبمبالغ خيالية، جاء من يقول للجشع: كفى… فالمواطن لم يخلق ليذهب راتبه إلى صاحب مولد يستغل البنى التحتية والفوقية للدولة ولا يدفع قرشا واحدا ضريبة وهكذا أصبح اصحاب المولدات ناديا مقفلا هدفه سحب مليارات الدولارات من جيوب المواطنين في غياب الأجهزة المختصة وبتواطؤ مع بعضها ولا سيما البلديات منها… إلى أن جاء من يقول لهؤلاء: “عليكم بالعداد وبتسعيرة وزارة الطاقة… ونقطة على السطر”.
في مقابل هذا الحزم والحسم في ملف الكهرباء، بدا التشكيل الحكومي في غياب وغيبوبة، خرق صمته المدوي، كلام لرئيس مجلس النواب نبيه بري قال فيه: “لن نقبل باستمرار حرق الوقت وصرفه دون طائل وتأجيل بناء السلطة التنفيذية عبر تشكيل الحكومة، وادعو الى لملمة الوضع”.
لكن قبل الدخول في تفاصيل النشرة نتوقف عند مأساتين، الأولى: “دعارة على أوتوستراد زحلة من خلال استغلال العوز ولا سيما لدى بعض النازحات السوريات”، والثانية “تحرش الكتروني من خلال ابتزاز قاصرات واستدراجهن عبر مواقع التواصل الاجتماعي”.
===========================
* مقدمة نشرة أخبار الـ”OTV”
بين الحق والباطل، الحياد جريمة. ولأننا لسنا مجرمين، ولا نقبل أن نكون، في موضوع اتهام عهد الرئيس العماد ميشال عون بقمع الحريات، لن نقف على حياد.
فمن الناحية القانونية، الاتهام ساقط. فكل ما في الأمر أن بعض مواد قانون العقوبات تفرض على النيابة العامة أن تتحرك تلقائيا إزاء كل ما من شأنه تحقير رئيس الجمهورية. أما في ما يتعلق بسائر المسؤولين، أو حتى المواطنين ممن لا يتولون مسؤوليات عامة، فمن حقهم التقدم بشكاوى مباشرة إذا تعرضوا لإساءة، وهذا ما يحصل منذ زمن بعيد، تحت سقف القانون. وكل ما في الأمر أيضا، أن النيابة العامة تستدعي بين حين وآخر بعض الناشطين، بناء على ما يردها من الضابطة العدلية، التي هي في هذه الحالة فرع الجرائم المعلوماتية في قوى الأمن الداخلي، وذلك للتحقيق بموضوع قد يثير بلبلة برأيها في أوساط الرأي العام، وهو ما قد يحدث بشكوى أو من دون. وبناء عليه، من باب جهل الحقوق والواجبات، أن يتهم رئيس الجمهورية بقمع الحريات، فقط لأن النيابة العامة تتحرك بموجب القانون، علما أن وزير العدل يكشف للـ OTV في سياق النشرة، موقف رئيس الجمهورية كلما استدعي ناشط إلى التحقيق.
أما من الناحية الأخلاقية، فالاتهام ساقط أساسا. فبكل وضوح وصراحة، من العيب أن يتهم رئيس اسمه ميشال عون بقمع الحريات، هو الذي بذل حياته العسكرية ثم السياسية، مدافعا عن وطن حر، بكامل أرضه وكامل شعبه. وإذا كان قمع الحريات نهجا يعتمده الطغاة المستبدون الذين يفرضون أنفسهم على شعبهم بالقوة، فما حاجة ميشال عون إلى ممارسات من هذا النوع، هو الذي فرضه شعبه رئيسا للجمهورية، بعد نضال طويل؟
حقا، اللي استحوا ماتوا. فإذا كان من عهد بعد الطائف، فيه بصيص من الحرية للشعب كما الوطن، فهو عهد ميشال عون. أما أن يفهم البعض حرية التعبير حرية شتيمة، فالحد الفاصل هو القانون، والعدالة في هذا العهد كما في الآتي من عهود، يجب أن تبقى دوما، أساس الملك.
================================