أخبار عاجلة
لا مشكلة في فتح ملف سلاح المخيّمات -
انتعشت آمال المودعين… فهل يفعلها البرلمان؟ -

الحواط: سنقدم بلاغاً بملف “القرض الحسن” ولا يمكن إبقاء النظام المصرفي تحت رحمة مزاجية قاضية

الحواط: سنقدم بلاغاً بملف “القرض الحسن” ولا يمكن إبقاء النظام المصرفي تحت رحمة مزاجية قاضية
الحواط: سنقدم بلاغاً بملف “القرض الحسن” ولا يمكن إبقاء النظام المصرفي تحت رحمة مزاجية قاضية

اعتبر عضو تكتل الجمهورية القوية النائب زياد الحواط، أن “جريمة الشيخ أحمد الرفاعي نتيجة للتفلت ونتيجة للهروب من العقاب وبغياب العدالة هناك تسيّب كبير ومستمر”. وأوضح ضمن برنامج “الاحد مع ماريو” عبر “lbci”، اليوم الاحد، أن “اكبر نسبة مساعدات خارج الموازنة وقروض وهبات وصلت الى وزارة التربية والأرقام تشير الى ملايين الدولارات فيما مستوى التعليم في لبنان يتراجع.”

وأكد أن افلاس البنوك يعني ضياع الودائع. والمصارف شركاء بما حصل ولكن لا يجب تحميل كل ما حصل للمصارف.”ولفت إلى أننا “سنقدم بلاغاً في ملف القرض الحسن في بداية الأسبوع”. وأشار إلى أن “على الحكومة أن تقر 3 قوانين للتعامل مع الأزمة هي توزيع الخسائر وإعادة هيكلة المصارف والتوازن المالي.”

قضائياً، قال الحواط، “ما يحصل في العدلية انفجار قضائي وتدخل وقح في عمل القضاء حتى اننا لم نشهد مثله على أيام الوجود السوري في لبنان”، معتبراً أنه “قانونية القاضية غادة عون تتخطى صلاحياتها المكانية والوظيفية.” وأضاف، أن “رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي يخالف بالتدخل بالقضاء ولكن لدينا مشكلة أيضا مع القاضية التي تتخطى صلاحياتها.” وتابع، “لا يمكن إبقاء النظام المصرفي برمته تحت رحمة مزاجية قاضية ونحن مع التحقيق مع المصارف من قبل قضاء عادل ونزيه.”

وأوضح الحواط، أن “الحل يبدأ بانتخاب رئيس سيادي اذ لا يمكن الإبقاء على الحدود فالتة والسلاح الذي أوصل لبنان الى ما بعد بعد جهنم لا يمكنه ان يبقى متحكما بمرافق لبنان ولن نؤمن نصابا لانتخاب فرنجية رئيساً ولا يمكن بعد ان عطلوا الجلسات ان ننزل كالتلامذة الشاطرين لنؤمن لهم نصابا بعد ان يطبخوا طبختهم ويتفقوا على رئيس يريدونه.”

وأردف، “ليت الفرقاء السياسيين جميعهم يواجهون المحور الذي دمر لبنان وإذا كان حزب الله استطاع ان يأتي برئيس بشروطه ويمدد للانهيار انا شخصياً لا أريد أن أعيش بعد اليوم بشروط حزب الله”.

وأكد الحواط، أننا ” لن نؤمن نصاباً لانتخاب رئيس تيار المردة سليمان فرنجية رئيساً للجمهورية ولا يمكن بعد ان يعطلوا الجلسات وننزل كالتلامذة الشاطرين لنؤمن لهم نصاباً بعد ان يطبخوا طبختهم ويتفقوا على رئيس يريدونه”.

ولفت إلى أن “طاولات الحوار هي لتجهيل المعطل فنحن لا ننتخب رئيساً لأن حزب الله وحلفاءه ينسحبون من الجلسات، ولا يتم الانتخاب رئيس لأن هناك مشروعان في البلد وليس لأن هناك خلافاً مسيحياً ـ مسيحياً”.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى 2024 عام الأحداث التاريخيّة