أشار الكاتب والمحلل السياسي الياس الزغبي الى أنه، “يُخطئ “حزب اللّه إذا كان ينتظر من بكركي، بعد إرساله وفداً إليها اليوم الإثنين، تعويضاً مسيحياً عن خلافه مع التيار العوني، فلم يعُد هناك أي مرجع أو فريق مسيحي يكرر سقطة شريكه في التفاهم”.
وأضاف، “ولكنه يستطيع أن يَطمئن إلى عجز هذا الشريك عن التحرر من سجن بند السلاح، فيبقى الغطاء ولو مخروقاً ومهلهلاً!”.