قتل 40 متطرفا إسلاميا بغارة طائرة فرنسية مسيرة في وقت سابق من الأسبوع الجاري، كانوا يتحركون على دراجات نارية قرب حدود النيجر مع بوركينا فاسو.
ووصف الجيش الفرنسي الغارة في بيان بأنها “نجاح تكتيكي جديد” لجهود مكافحة الإرهاب الفرنسية في منطقة الساحل الإفريقية، ضمن ما يطلق عليها “عملية برخان”.
وقالت قيادة “عملية بارخان” في البيان إن “المعلومات الاستخبارية التي تم الحصول عليها من وحدات نيجيرية على اتصال مع الرتل (مركبات المتطرفين) أكدت أن الدراجات النارية تنتمي إلى جماعة إرهابية مسلحة تتحرك بين بوركينا فاسو والنيجر”.
وأشارت إلى أنه “بالتنسيق الوثيق مع القوات المسلحة في النيجر، نفذت قوة برخان عدة ضربات ضد الرتل. وتم تحييد ما يقرب من 40 إرهابيا”.