أظهرت دراسة حديثة أن الاستخدام المفرط لوسائل التواصل الاجتماعي، خصوصا نشر الصور الخاصة والسيلفي، يرتبط بزيادة الأنانية عند الأشخاص.
وحذر معدّو الدراسة من أن النتائج تشير إلى أن ما يصل إلى 20 بالمئة من السكان يمكن أن تتطور عندهم صفات أنانية مرتبطة بالاستخدام الزائد عن الحد لوسائل التوصل الاجتماعي المرئية، أي الصور والفيديو.
وأوضح الباحثون أن أولئك الذين يستخدمون وسائل التواصل بصورة مفرطة، من خلال نشر صورهم وفيديوهات تتعلق بهم، أظهروا زيادة في صفات الأنانية لديهم بنسبة 25 في المئة.