صرح وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الاعمال بسام مولوي، خلال جولة في المطار، انه “بفضل أبطال جهاز أمن المطار قُمنا بتلبية حاجات المواطنين”، وقال: “لو وقع الخرق السيبراني في أيّ مطار في العالم لكانت حالته الآن أسوأ”.
وشدد على ان “التحقيقات يجب ان تصل الى نتيجة، لان ما حصل يتعلق بأمن الطيران والمواطنين وأمن البلاد”.
وأشار الى ان “الطيران يعمل اليوم في ظروف صعبة وهو بحاجة لنظام أمن سيبراني”، وقال: “نعمل على خطة ضرورية للمطار وسلامته، ومجلس الوزراء جاهز لتأمين اللازم لاعتماد هذه الخطة”.
واعلن مولوي انه “في الاغلب ان الخرق خارجي ولكن التحقيقات ستظهر الحقيقة وكل التفاصيل”.