اعتبر رئيس “حركة التغيير” المحامي ايلي محفوض أن: “لعبة الحرب التي اقتحمتها الميليشيا انطلاقا من الأراضي اللبنانية انتهت قبل أن تبدأ وشعارات المقاومة وتحرير القدس مجرد سلعة تجارية”.
وقال محفوض في تصريح ان “الحزب” يخطط لشرعنة وظيفته وتحصيل مكتسبات دستورية داخل التركيبة وعليه فإن مواجهة مشروع السيطرة على المؤسسات يجب أن يكون وطنيا وليس من طبيعة طائفية.