أخبار عاجلة
بعدما هدده بالسجن.. ترامب يتناول العشاء مع زوكربيرغ -
زيارة لودريان إلى بيروت مختلفة بشكل جذري -
النفط يستقر -

يزبك: نصرالله أخطأ بالظهور و”الحزب” من حيث لا يدري يخدم إسرائيل

يزبك: نصرالله أخطأ بالظهور و”الحزب” من حيث لا يدري يخدم إسرائيل
يزبك: نصرالله أخطأ بالظهور و”الحزب” من حيث لا يدري يخدم إسرائيل

أكد عضو تكتل الجمهورية القوية النائب غياث يزبك أن “المشكلة في لبنان لم تعد مشكلة حريات فهو يتعرض لاستنزاف كبير وأكبر عدد من الأحرار هم في الـmtv”.

أضاف عبر ضمن “بيروت اليوم” عبر الـ”mtv”، أن “على الأمم الكبرى منع ما يحصل في غزة، لكن (الكبار) لم يعودوا موجودين وما يحصل اليوم هو الهجوم على الدول الصغيرة مثل الحرب الروسية الأوكرانية وإسرائيل وفلسطين”.

تابع، “أميركا هي من تمنع إسرائيل من مهاجمة الدول المجاورة لها”.

وقال يزبك أنه “طالما هناك سلاح خارج الدولة سيبقى الشعب عايش على أعصابو، فليست الدولة هي من تقرر مصير الشعب ونصرالله اسعاد مرحلة الـ2006 ولم أكن أتوقع درجة أعلى في خطابه”.

وشدد على أن ” من الأكيد أن نصرالله وايران كانوا على علم بعملية “طوفان الأقصى”، وإذا أسر 3 إسرائيليين تسببوا بدمار لبنان في الـ2006 ماذا سيحصل من أجل 1500 إسرائيلي؟”.

وأشار يزبك إلى أن “من يعطي يأمر، وممكن أن أميركا تقول لإسرائيل (بكفّي)”، سائلاً “كيف إسرائيل تطبّع من جميع دول العالم و”تاركة فلسطين سكين بخاصرتها؟”.

أضاف “زيارة هوكشتاين للبنان زيارة “صديقة” وهو يتعاطى مع بري كرئيس البرلمان ورئيس حركة أمل ورسالته كانت “ضبط النفس” وممكن ادخال اللواء إبراهيم لتحرير الرهائن لدى حماس”.

تابع “علينا تطبيق القرار 1701 الذي لا يحترمه الحزب”، مشيراً إلى أن “الحزب اليوم من حيث لا يدري يخدم إسرائيل وما يحصل في الجنوب هو “الحفاظ على ماء الوجه” والمستوطنات في شمال إسرائيل اُفرغت لحماية الإسرائيليين و”ما طلع في وحدة ساحات”.

وقال “نصرالله أخطأ بالظهور و”لو ضل ساكت أحسن” وقد فكك منطق وحدة الساحات لأن مصلحته الاستراتيجية لا تتطلب فتح الجبهة وتداعيات سلاحه تقع على الدولة اللبنانية لا على إسرائيل”.

وأكد يزبك أن “خطاب نصرالله المقبل لا يعنني”، متمنياً أن “أسمع الحزب يقول إن الأولوية هي للـ1701 والجيش اللبناني فكل قراراته لم تأتي إلى للخراب”.

وعن مصير قيادة الجيش، أشار يزبك إلى أننا “طالبنا بالدعوة لنعاقد المجلس النيابي ببند واحد للتمديد للعماد عون فتجربته ممتازة بحماية السلم الأهلي وعدم الانغماس بالسياسة و”مش بلحظة الحرب بغيّر الخيل”.

أردف، “لا يمكن اخضاع الجيش اللبناني اليوم، والتيار الوطني الحر يريد تغيير قائد الجيش للإتيان بقائد “على يمين باسيل”، موضحاً أننا “نريد انقاذ لبنان من خلال انقاذ المؤسسة العسكرية ونحن ضد التمديد إلى لا نهاية”.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى أميركا للبنان: أعلنوا وقف إطلاق النار من جانب واحد!