طالب رئيس “حركة التغيير” المحامي ايلي محفوض “كل جهة لبنانية تتباهى بتحالفها مع رئيس النظام السوري بشار الاسد بتحديد موقفها حول دور الاسد في تحريك مخابراته العاملة من ضمن المليوني لاجئ على ارضنا”.
أضاف في تصريح: “بشار الاسد لن يتأخر في نشر الفوضى بظل وجود اكثر من مليوني سوري على الاراضي اللبنانية في عدادهم عناصر استخبارات تعمل تحت إمرة النظام وهؤلاء طبعا يشكلون شبكات متصلة ببعضها ولعل مشهد مسجدي طرابلس وتورط مملوك – سماحة لا يزال ماثلاً، وعليه كل جهة لبنانية حليفة للأسد مُطالبة بتحديد موقفها”.