أشار الكاتب والمحلل السياسي الياس الزغبي إلى أن “أسوأ تعبير في قاموس الملتحقين بالممانعة”، بعد كل حادثة قتل أو اغتيال، قولهم بوجوب عدم استغلال الدم وانتظار التحقيق”.
وأضاف الزغبي: إنها وصفة جاهزة للتهرب من إدانة المعتدي، و”مراعاة خاطره”، خنوعاً وخضوعاً، بهدف الحصول على جوائز ترضية.
وتابع: هذا ما يحصل منذ يوم أمس بعد جريمة الكحالة، وقبلها جريمة عين إبل، وما حصل منذ بدء مسلسل الاغتيالات!”.