وصفت أوساط متابعة لمهمة الموفد الشخصي للرئيس الفرنسي جان-إيف لو دريان للمحادثات التي أجراها مع رئيس تيار المردة سليمان فرنجية بالسيئة.
ولفتت عبر “نداء الوطن” إلى أنه خارج احتفالية الممانعة بـ”الغداء” الذي جمع لو دريان بفرنجية، لم يسمع مرشح “الثنائي” من الموفد الفرنسي ما يطمئنه الى حظوظه الرئاسية.
وليس بعيداً عن هذه الأجواء ما ألمح اليه رئيس كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب محمد رعد، عندما قلّل من أهمية “دور مساعد سعودي أو فرنسي أو قطري أو ألماني أو من تشاؤون”. وقال، “هذا المساعد يكون قادماً للمساعدة وليس أن يأمر أو أن يقرر عن أحد”.