اعتبرت مصادر، أن تصريحات السفير السعودي لدى لبنان وليد بخاري تؤكد بصفة غير مباشرة عدم رضا الرياض عن ترشيح رئيس تيار المردة سليمان فرنجية لاعتبارات عدة، أولها أنه مرشح خصمها الإقليمي اللدود إيران وثانيهما أن حزبه أي تيار المردة قد جاهر بالعداء للمملكة وكاد يتسبب في أزمة لبنانية – خليجية.
وقالت المصادر في حديث لصحيفة العرب اللندنية، إنه “حين كان لفرنجية وزير واحد محسوب عليه في حكومة الرئيس نجيب ميقاتي، وهو جورج قرداحي، تسبب في مقاطعة خليجية مع لبنان.
وتساءلت، أي تدهور سيقود إليه لبنان لو وصل فرنجية إلى سدة الرئاسة؟