غرد عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر” بالقول: “للأسف، فإن مساهمة البرجوازية اللبنانية وأثرياء لبنان على كثرتهم في الداخل والإغتراب، ومجالس الطوائف المتعددة وصناديقها وأوقافها، في دعم القطاع الأستشفائي والطبي في مواجهة جائحة كورونا في ظل إفلاس الدولة، هي دون المستوى المطلوب. إسمعوا إستغاثة الطبيب والممرض والمريض، وبادروا الى الدعم.”