نفت روسيا مساء الأربعاء أن تكون قواتها أو قوات الحكومة السورية وراء هجوم كيماوي على الغوطة الشرقية في سوريا يوم 22 كانون الثاني، وقالت إنّ الهجوم ذاته لم يتأكد بعد.
وذكرت وزارة الخارجية الروسية في بيان أنّ "الإتهامات دعاية أميركية تهدف لتقويض محادثات السلام السورية المقرّر انطلاقها بمدينة سوتشي الروسية يوم الإثنين المقبل أو حتى ”نسف عملية السلام السورية".